النجف الثانية، او سوق عكاظ، هكذا كان يسميها المهتمون بالفكر والأدب، وذلك لمكانتها الأدبية المعروفة، وتوافد الأدباء والمفكرون عليها من مختلف المدن العراقية والعربية.