نعم .. وبالفم الملآن .. أقولها .. إنني بدأتُ أخاف، أنا وغيري من الذين يفضّلون الصمت.
ونعمٌ .. بأنني لم أقل أن كل شيء ممتاز وأن لا أحداً سيدخل حلب .. فكانوا هم أول من خَرَج
"اليوم الخبز مجاناً .. فقط أدعوا له".
لاشك أنه كانت في سورية خلال فترة الإنّفصال (1961 – 1963)، تَبِعات وردود أفعال وتوجّهات، ومنها علاقة السلطات مع الأكراد حيث كان أكثر ضراوة وتحاملاً على الأكراد من غيره،
"تاريخـي! ما ليَ تاريـخٌ إنـي نسيـانُ النسيـانِ"
سألت هيفاء "السيدة فيروز" في مسرحية "يعيش يعيش" جدّها "نصري شمس الدين" قائلة:
بداية ، يجب تسليط الضوء على "الموارنة"، وماذا. يشكّل رئيسهم حامل اللقبين، "الكاردينال" و "البطريرك".
أكتبُ عن بدايات الأزمة السورية
أكتبُ عن زمنٍ سيتذكّره الكبار فقط ... أكتب عن زمنِ الطفولة ... طفولتنا نحن.
أكتبُ لأجل أن يعرفَ المستقبل والحاضر .. ماضينا السوري.
قال احدهم : "يا عمّال العالم اتّحدوا".
لا أعرف ما الذي شدّني لأكتب عن هذا المكوّن الأرمني الرائع.
كل عامٍ وكل الأعياد هي أعيادنا جميعاً وهي التي تجمعنا على محبة الله والوطن والإنسان.
عندما بدأ الإعداد للزواج، من أكثر من أربعين عاماً، كانت العروس - التي هي زوجتي - تُخطّط وتتصل مع خالها الأب "
أهلاً شهر رمضان .. ومباركة طاعتكم أيها السوريون على اختلاف مذاهبكم.
أكتب لجميع أبناء سورية مهما تنوعت أثنياتهم وطوائفهم وذلك بعد أن لمست أنني مقبول بعض الشيء لديهم.
يا أطفال غزة الرجال
منذ سنوات قليلة كنتُ في باريس للمشاركة في مؤتمرٍ، وكان في البرنامج صلاة مشتركة يتلوها سوية العلماء المسلمون