كان شابا في العقد الثاني من عمره حين قدم اليه صاحب الورشة التي يشتغل بها عرضا مغريا لم يتمالك نفسه
ازدادت ضحى بعد ولادة عسيرة في ليلة ماطرة غاب فيها الأب كحارس ليلي ولم يحضر مع الام التي خانها حظ رؤية مولودتها
لم يكن مطعم ابن عبد الله غير دكان صغير في حي شعبي لكنه عريق بأصول سكانه وانتماءاتهم السوسيوثقافية ،
طفلة صغيرة، عمرها لا يتجاوز ثلاث سنوات ، هادئة ساكنة ، لا تتحرك من مكان اقرتها أمها فيه..
كنا إذا التقينا، فتح لي أحضانه من بعيد، مهرولا الي بعناق ، مصرا على أن يلثم جبهتي ويقبل يدي،
خرجت نجاة من الثانوية متـاخرة عن المعتاد بعد أن حبستها مقتصدة الثانوية بحديث ..
تتعمد بسيمة أن ترقد باكرا بعد ان تضبط الساعة على الحادية عشرة ليلا حيث يكون أكثر من في الدوار قد هجع . خصوصا تركيبة
للمرة الثالثة مذ انحازت بهيجة بعد طلاقها الى أختها خلال هذا الشهر وهي تحس أن يدا بليل تنزع عنها غطاءها
في إلحاح ، طرق بابي سلامْ
حين فاجأته في مكتبه كان يتكئ برأسه على قبضة يده ، عليه تستحوذ زوجته يتفكير كجزء منه مكين ،و في ما كتب وما بقي له أن يكتب عنها ..
غدا أموت
ليلة من ليالي الشتاء الباردة ، صادفت شهر شعبان .. حيث تصر أمي على الجلوس للحناء وقيام حفلة صاخبة تحضرها نساء العائلة.
بيت طريق
أركنت سيارتي في ساحة اسفل المقبرة ثم شرعت أتملى الأرض أمامي