لاشك ان الهدف الأساس من فتوى الجهاد الكفائي كان دحر الوجود الإرهابي وتحرير البلاد حتى آخر شبر منه، الا ان الفتوى المباركة حققت انتصارات
يعيش الانسان احيانا حالة من طغيان الأنا فيجعلها هي الحاكمة على تصرفاته بعيدا عن العقل والشرع والمعروف عرفا.
شاهدنا معا أحد مخرجات الرثاثة ومنصات (الطشة) وهو ينتقد الشاعر العراقي الكبير محمد مهدي الجواهري ويقول انه لم يكن يستحق
عقدة الدونية التي يعيشها كثير من أبناء الوسط والجنوب والتي تجسدت فيهم نتيجة الظلم َالطغيان والقهر والأعتياد
تنويه : قد يكون المقال طويلا بعض الشيء فارجوا الاعتذار