الكثير من أمور الموروث المزيف وضع للتشويش عل أذهان الناس وتحول دونهم ودون التفكير
ليس كل ما نسمعه هو الصحيح أو علينا نحن الشباب أن نعيد ونكرر ما ورثناه دون ان نقف على مضمونه
مثل تستعمله الناس ونسمعه دائما ، ويصدقه الشباب على أساس انه من الأمثال المعتبرة ، بينما علينا أن ندرك
سلسلة القصص المشاركة في (مسابقة القصة القصيرة)
تشخيص جميل سمعناه من الجيل الذي سبقنا، فكرنا في معانيه الساخرة، وتساءلنا: ماذا لو أخذناه بعين الاعتبار
بعد انهاء العملية بسلام، نقلت الى ردهتنا، وهي مازالت تحت تأثير المخدر، بدأت تستعيد وعيها،
يبدو أنّ لكل زمان خيانات، ولكل خيانة مؤثراتها وعوامل تناميها، في نظام العهد البائد كانت
اجمل ما في احاديث الشباب تلك الروح التي تتنوع ما بين الادب والثقافة والدين
بعد نشري مواضيع عدة في صدى الروضتين، صار بعض الأصدقاء يبعثون اليّ برسائل
الحياة الزوجية لا تبنى على الحقوق والواجبات،بل على الموده والرحمه والشعور بالسكن ...
بعيدا عن التنظير وللتعبير عن الواقع الشبابي الذي نعيش , لأن التنظير يدلنا على ثقافة التقليد بين الايجاب والسلب
كل شاب له طموح ويحلم بالنجاح والتميز لان دم الشباب دم يافع وحر وبه حراك كبير , لكني كشاب
نحمل هذا الصوت من مجلة صدى الروضتين الى الشباب، وشكرا جزيلا لثقتها بخطابي، وذلك من اجل استثمار التقارب
يشتغل الترويج الاعلامي على الشباب بامور كثيرة موهومة تنال حصة التضخيم ،لترغيب الشباب وأهم موضوع
سؤال شغلني كثيرا: لماذا أغلب الشباب يكتبون عن قضايا الدين والشعائر الحسينية بأسلوب متشنج، الأمر
في غرفة التحقيق، سأل المحقق شابا امتهن السرقة: لماذا أنت تسرق؟ أجاب اللص:ـ لا تسأل عن
يرى الوراق في مدونته عكس ما هو معروف لدى الكثيرين ممن يشجعون القراءة المستمرة، ويفتخرون
منذ صغري وانأ اسمع هذا البيت الشعري للمتنبي واراه مضرب الأمثال عند البعض