"عجيب غريب امور قضية" على ما يدور ويحصل في العراق وللعراقيين, بحيث دولة كالعراق تقترض اموال طائلة حتى تسد عجز موازنة لثلاثة سنوات,
منذ أشهر قاربت العام ونحن نعيش دوامة الموازنة, وكأنها هي المنقذ الأبدي لحياة المواطن العراقي,
جائز كل شيء ممكن أن تتوقعه بحياتك في ظل غياب الرقابة, والقانون, اتجاه الواقع الصحي في العراق, فلا توجد أهمية
نعم الفقراء هم الضحية دائما, فكل مشكلة - أزمة مهما كانت نوعها, سواء كانت سياسية, او اقتصادية, او اجتماعية,
عن طريق الصدفة, وانت مارا من احد المدارس أثناء بداية ونهاية الدوام, انظر الى الساعة ستجد ان الساعة تجاوزت الثامنة والربع ...
العراق اليوم بالمگلوب كلشي ماشي بالمگلوب عراقي ودائما متعوب عراقي وعاش من سنين مابين الفقر وحروب هالشعب من السياسة مفرهد ومنهوب الإرهابي والسارق مدلل والفاسد وطني محبوب موطن...
العراق بلد نفطي وله خيرات كثيرة اخرى,ولكن بلا امن, بلا كهرباء, بلا ماء, بلا صحة, بلا تعليم, بلا عمل, وبلا وبلا وبلا ووالخ,
المعروف ان يوم الخميس هو اليوم الذي يرفع به العلم العراقي في جميع مدارس العراق, يرافقها النشيد الوطني العراقي,
تقدم شاب لخطبة فتاة, فوافقوا الأهل, لكن بعد عدة شروط,
نبدأ من قوله تعالى (كل نفس ذائقة الموت) والموت حق على الجميع, الا ان الموت موجود في
السياسة في العراق كانت ولا تزال هي السبب الأول بدمار الشعب العراقي, والشعب كان ولا زال يعطي للسياسة,
الكل يعلم ويعرف بأن العراق, هو البلد الوحيد المبتلى بحكومات لا رحمة لها اتجاه مواطنيها,
منذ سنين طويلة العراقيين هم على الحال نفسه, بل للأسوء فلا يزالوا الى اليوم, وهم يعانون الفقر,والظلم, والفساد,
عند تشكيل أي حكومة جديدة نسمع أن الخير قادم من كل الاتجاهات, وعود وعهود لحل كل المشاكل التي يواجهها الشعب العراقي,
بكل سهولة وبساطة ممكن ان تدخل الملهى الليلي, وانت جالس في البيت عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي,
جميعنا يعرف بأن بناء البيت يبدأ برسم خارطة واساس، ومن ثم البناء، كون الخارطة والأساس عنصران
بدء العــــــام الدراســـي
هو السؤال ربما اغلب العراقيين يسألونه يوميا ،منها إيرادات ارتفاع أسعار النفط، والمنافذ، والضرائب الخ...