تعتبر الثروة السمكية في العراق ثروة مهمة لما تمتلكه من انهر, كـ دجلة والفرات, وشط العرب, وبحيرة الثرثار والرزازة,
بغداد جميلة ولكن تقتلها الازدحامات, بحيث باتت بغداد لاتطاق بسبب كثرة الازدحامات, بعد كل الاعمار من جسور ومجسرات واصلاح وتبليط للشوارع, ووضع الخطط
مقابلة الوزير للمواطن اكذوبة كبيرة, والسبب الحواشي ,والمكاتب والدوائر التابعة للوزارة, فهم اصحاب القرار الاول والاخير بالموافقة والسماح للمواطن لمقابلة الوزير, بعد ان يحلب
كل بيت لا يخلوا من الطلبة والتلاميذ ,ولا يخلوا من المشاكل الدراسية التي يواجهها الاهالي والطلبة ,
ظهر مصطلح الطابور الخامس خلال الحرب الاهلية في اسبانيا, سنة 1936 الى 1939 عندما اعلن الجنرال (اميليو مولا)
الثقافة بحر كبير لايدركه الكثير, لها ابواب عديدة ومختلفة, وضرورة على الجميع ادراك ما يستطيع لكتسابها عبر ابوابها متنوعة, ومن هذه الابواب هو باب الحياة,
نسمع كثيرا مصطلح حكومة الخدمات, والحقيقية أن في هذه الحكومة الخدمات هي بناء المجسرات فقط,
كل شرائح المجتمع العراقي تبني على الموازنة الأحلام والآمال المستقبلية, والعراق في كل عام يواجه ازمة اقرار الموازنة,
باتت الدراما العراقية ساحة مفتوحة الى كل من هب ودب ,وخصوصا الدخلاء على الفن من اصحاب المحتوى الهابط
ظاهرة غير مدركة وهي النفاق الاجتماعي, بحيث بات المجتمع منافقا بنسبة مخيفة وخطرة, لا يمكن أن تحصى, والنفاق
يعلم ان اجواء البيئة للعراق مليئة بلتلوثات السامة والمؤثرة في حياتنا, فالعراق من الاوائل في المنطقة, والعالم بالامراض السرطانية,
هذه القمة كأي قمة عربية سابقة ,عقدت من أجل القضية الفلسطينية, قمة فارغة بلا نتائج تحد من استمرار
القضية الفلسطينية ستبقى بلا حل, مادام حكام العرب في سبات انساني, والشعب الفلسطيني يعاني بين شهيد,
نسمع كثيرا في وسائل الإعلام, ومواقع السوشيال ميديا عن محاربة الفساد, و مذكرات قبض صادرة من هيئة النزاهة
العراق لا يباع لا برا ولا بحرا
والقرآن هو من صنع الانسان والقرآن, هو من جاء بحضارتنا, آدابنا, أخلاقنا, أحكامنا أحكامنا الشرعية, والقوانين, والقرآن
العراق بلد الأزمات التي لا تحل, بحيث باتت هذه الأزمة متلازمة للعراقيين منذ اكثر من ثلاثة عقود,
كوني احد عوائل شهداء وزارة الداخلية (شرطة اتحادية ), تم ابلاغنا من قبل احدى دوائر وزارة الداخلية عن وجود مكرمة,