في جريدة البينة الجديدة نقرأ عن النصّ المفتوح: (هو النصّ الذي يستفيد من كل تقنيات
مرّت القصيدة العربية أثناء مسيرتها الطويلة بتحولات كبيرة، وبزغت في سمائها نجوم كثيرة،