تصفحت التاريخ حدث حدث إلى أن ارجعني بأحداثه إلى الوراء إلى حيث سنة ٦٠ هجرية والى غربة مسلم بن عقيل عليه السلام نعرف رجعت مع الزمن اريد ان استقصي الحقائق اريد ان ارى سفير الحسين اريد
ان الذي يتتبع سيرة مسلم بن عقيل عليه السلام يجده كما وصفه الحسين عليه السلام بأنه ثقته حيث حينما ارسله الى الكوفة قال لقد ارسلت إليكم ابن عمي ووزيري وثقتي بعدما ارسل اليه
ان الذي يتتبع سيرة مسلم بن عقيل عليه السلام يجده كما وصفه الحسين عليه السلام بأنه ثقته حيث حينما ارسله الى الكوفة قال لقد ارسلت إليكم ابن عمي ووزيري وثقتي بعدما ارسل اليه اهل الكوفة برسائلهم
رجعت الى الزمن الغابر والى سنة ٦١ هجرية لكي استقصي مافعل حرملة اللعين وكأني هناك في واقعة الطف
أكدت البحوث والدراسات العقائدية انه لا توجد صلة قرابة بين ام البنين عليها السلام والشمر الامن ناحية الاجداد
التأريخ يحتاج الى كتابة جديدة هذه حقيقة هذه حقيقة لابد ان ينصاع لها علماء التأريخ ، يكتب باعادة تبعد عنه السياسة
على مدى ايام أحسست وكأني أعيش في عالم حبيب بن مظاهر الاسدي بيئته ـــ بيته ـــ تاريخه ـــ حياته كلها ، ...
كانت لفظة الأدب تعني قديماً : تعويد النفس على ما يتحسن من العادات وانماط السلوك ، وفي العصر الأموي أصبحت
لاشك ان ما حدث للسيدة الزهراء عليها السلام بعد استشهاد أبيها يدل على التعدي على حرمة ال بيت النبوة وتعدي
التأريخ يحتاج الى كتابة جديدة هذه حقيقة هذه حقيقة لابد ان ينصاع لها علماء التأريخ ، يكتب باعادة تبعد
قلبت صفحات التاريخ وتوقفت حيث سنة ٦١ للهجرة وبقيت ابحث في مواضيع هذه سنة الى ان توقفت
من يبحث في التأريخ ويغور في اعماقه يجد ان فاطمة الزهراء عليها السلام
أهدى العباس لاخته شباكا
التقيته منبهرة بجلال هيبته، قلت له:
عند عتبات الوطن، لابد أن نخلع أسماءنا، نخلع ذواتنا لنكون شجراً حياً من أشجار الوطن.. لا اسم للشجرة سوى
تعتبر من الأماكن الدينيه التي يفد اليه الزوار من شتى بقاع العالم وتقع في كربلاء المقدسة حيث
ان تبديل راية الامام الحسين عليه السلام المرفرفة فوق قبته من الاحمر الى اتلاسود دليل على الايذان بحلول شهر