لايمكن أن تصمد الأعمال المسرحية الكبيرة دون وجود شخصيات مؤثرة وفعالة، تستطيع أن تعبر
المتأمل في تاريخ النقد الأدبي، سيجد أن العمرَ المنهجي الحديث ينطوي على ثلاث
تحول الدرس النقدي – بثقله النظري والإجرائي- بعد ظهور نظرية التلقي إلى القارئ بوصفه محوراً رئيساً