لم أشعر بالغرابة من الغضب الصهيوني العارم من خطاب د.محمد اشتية في جنين دعمًا لنضالات الشعب الفلسطيني ومقاومته
اتخذت عدد من الصحف العربية موقفًا قوميًا أو نضاليًا بارزًا في فترة الصعود الثوري الفلسطيني
الوضع الخطير الحاصل في فلسطين اليوم من الاقتحامات والمداهمات المسعورة للقوات الصهيونية، التي تنتهي
من المعلوم أن الفوضى والعبث والتدميرالذاتي وعملية الاقتتال الداخلي في فلسطين العربية هي أحد أهم الأهداف...
عندما طلب مني الأخوة في وزارة الثقافة الفلسطينية أن أتحدث في ندوة عن الثقافة التونسية بمعرض فلسطين الدولي للكتاب بدورته ال12
هل اختلفت الذكرى عن الحاضر أم تممتها أم توزعت أشتاتًا؟ هو السؤال الملحّ الذي كان يلاحقني
في محاضرتي في لبنان عن الشخصية الوطنية الثورية ومنطق البناء الذاتي والتأثير بالآخرين حاولت أن أخرج
زيارة مقبرة الشهداء في لبنان رحلة خطرة جدًا في المجال الحيوي الذي يربط بين الدنيا والآخرة بين ما استقر في الذاكرة والقلب والمرجعية
لم تكن زيارة مخيم الصمود مخيم عين الحلوة بالشيء الهين، فأن تقابلك اللافتات التي تبرز شهداء اللجنة المركزية
كأنك تسير على شواطيء فلسطين متنقلًا من عكا شمالًا ثم حيفا وصولًا الى يافا، فمدينة غزة هو ذات الخط الساحلي...
الصورة: في ما كان بالزمان مقهي ابوعلي متحولا لبقالة يديرها ابنه في الفاكهاني بيروت.
في الفهم التنظيمي داخل الإطار الحركي وفكرة الإطار مرتبطة بالهيكل الهرمي عامة الذي قد يبدأ بالخلية من 5 أعضاء صعودًا
في الانتخابات التشريعية الثانية عام 2006 في فلسطين واجهت الحركة قائمتين متنافستين كل منها تفترض أنها تمثل حركة فتح،
الانتخابات التشريعية والانتخابات البلدية في فلسطين، وعديد القرارات التي ترافقت معها كانت في إطار تحبيذ
أشهرت الآلة الانتهازية المتكسبة من آلام العالم، وآلام اليهود الأوربيين الأبرياء أسلحتها
صراع الأفكار والمواقف والآراء داخل التنظيم (المنظمة) أو الحزب السياسي صراعٌ صعبٌ
ماذا نفتقد في التنظيم السياسي؟ قد لا يفاجئك البعض بالقول: نفتقد التخطيط ونفتقد المتابعة ونفتقد التنظيم،
معركة وحدة الساحات التي تقوم فيها القوات الصهيونية ضد كل كائن متحرك سواء أكان بشريًا أو حيوانيًا تتنقل