من أهم ما يشغل بال المسئولين عن التربية والتعليم والمعلمين في هذا البلد توفير الفرص التعليمية النافعة لأبناء هذا الجيل كي يستطيعوا النهوض بالمسؤوليات الملقاة على عواتقهم في مجتمعنا المتطور... وتتعدد
لكلّ عصر أمراض، ومن أمراض عصرنا مرض يسمّونه الكآبة، وهو مرض ينتشر في الدول المتقدمة
يقول أحدُ المتخصصين في علم النفس: (إن الخوف من المتعة أعمق من الخوف
سألت ابنتي وهي في العاشرة من العمر خالتها: هل كنتِ معلمة أم مديرة يا خالتي؟. فقالت لها خالتها
في الأيام المملة أو اللحظات المزعجة أو حتى الكئيبة، مجرد ارتياد السوق أو المتجر لملئ عرباتنا
(حار..!) إنها الكلمة الأولى التي ينطق بها الطفلُ الصغير وهو يلتجئ إلى أمه، عندما تلسع يده صينية
الحديث عن (الظواهر الخارقة) التي يتصف بها بعض الناس، وما أندر هؤلاء الناس، أو ما يسمى بـ(الحاسة السادسة)
من بين مستلزمات الخطيب المفوّه فصاحة اللسان، فلا تعتوره حبسة، ولا تعيقه عقدة، ولا ينتابه سبق لسان.
مع التقدم في السن، تقلّ فعالية معالجو أجسامنا للأغذية، مما يؤدي إلى الحاجة لزيادة استهلاكنا للمواد
انتبهت السينما الأمريكية لتفاقم تداعيات ظاهرة الإحتباس الحراري في العقد الأخير من القرن
لقد ثبت علمياً أن الرجال وخاصّة في البلدان الصناعية, أكثر عرضة من النساء للاصابة
تنبّه الناسُ في العالم في السنوات الأخيرة وخصوصاً في الدول المتقدمة صناعياً الى مايُدعى
يوماً بعد يوم تزداد أهمية متابعة ومراقبة جغرافية الأمراض المشتركة بين الحيوان والإنسان، ومساراتها،
تؤكد التوصيات الإسلامية بأن الشبعَ مبعدٌ عن الله، مبغض الى الله تعالى، من نحو (أبغضُ ما يكون ....
أثناء الحملة التي نظمتها العديد من المنظمات الصحية والبيئية ووسائل الاعلام المختلفة
وبغية تحقيق المطلب، على الأم أن تضع الطعام أمام الطفل في موعد تناول الطعام، فأن لم يتناول من شيئاً،
اكتشف العلماءُ حتى اليوم ما يربو على المائة والخمسين مرضاً تُعرف بالأمراض المشتركة تصيب
في أواخر القرن الثامن عشر نشر العالم البريطاني (روبرت مالتوس) كتابة المشهور (مبدأ تكاثر السكان) الذي تكهن فيه بأن تزايد البشر سيفوق يوما ما مقدرة كوكب الأرض على أطعامهم.. وها نحن نعيش نبوءة هذا العا...