تعد الارادة من المكونات الأساسية للسلوك الإنساني ، ربما هي جملة نقرأها في أغلب المنشورات
كثيرا ما نسمع عن جزر الواق واق في أمثال العراقيين وتقال عن الشيء المستحيل العثور عليه
اشتكت إحدى الطالبات للمعلمة أيام كنا صغارا ،:ـ هذا الطالبة تقول لي وجهك وجه بومة ، عنفتني حينها المعلمة
عن الإمام الصادق (ع) قال: إن اللهَ سبحانه لما خلق ابراهيم (ع) كشف له عن بصره، فنظر فرأى نوراً الى جنب العرش، فقال:
ليس الماضي من عوالم الغيب ،وانما هو من ضمير الرواة ،ومن يحمل البذرة حنينا لتنضج الفكرة
وقت القصة هو وقت خاص للغاية بالنسبة لك ولطفلك، فإذا كان طفلك قد لعب كل
في زمن تكالبت فيه قوى الشر، وتنامت سلطوية الطغاة العباسيين، حيث المراحل الأخيرة من
لحياة العظماء مواقف أثرت البشرية بدساتيرها ونظمها المتعددة، حتى كأن التاريخ اختزلَ خُطاه
كثيراً ما نسمع أو نقرأ عن الذكاء الاجتماعي أو الأذكياء اجتماعياً، لكن لا ندرك ما المقصود بالذكاء
بالرغم من الجهد الذي تبذله الأم في محاولة أن يبدأ ابنها أو ابنتها بداية جيدة في عام دراسي
إن اللعبَ هو وظيفة الأطفال اليومية، فهي تبقيه منشغلاً طوال الوقت، وتساعد اللعبُ المُختارة
بدأ جهادُ الإمام علي (ع) في وقعة بدر، وهي أول واقعة في الإسلام؛ وذلك لما برز عتبة بن ربيعة
ما الذي يشعرك بالسعادة ؟
ما به؟أجابت الأم وكأنها تعتذر عن بكاء طفلها:إنه مصابٌ بسعال شديد، وقد عرضته على الطبيب
في أحد البرامج الصباحية لإحدى الإذاعات، قالت مذيعة البرنامج: ان على الأم ان تلبس
البحث في إيجابيات الحوار الإسلامي البنّاء، وسبل الثقة بأنماط الطرح وحيثياته من حيث ولوجه إلى الذهنية
انظر لذلك البصير واعلم انه أعمى!!! كيف يا عم؟ فكان الجواب: انه يجهل دينه ويرتمي في احضان فكر تغريبي