"إسلامنا" هو تلك الشّعلة المُضيئة في ظلمات الجهل والتّخلُّف ونقل البشريّة إلى عالم العلم والمعرفة، فنشر قيماً ونثر أخلاقاً ودحضَ أفكاراً، حتى صارَ نبعاً فياضاً ينهل منه كلّ شريفٍ في هذا العالم.
"إسلامنا" هو تلك الشّعلة المُضيئة في ظلمات الجهل والتّخلُّف ونقل البشريّة إلى عالم العلم والمعرفة، فنشر قيماً ونثر أخلاقاً ودحضَ أفكاراً، حتى صارَ نبعاً فياضاً ينهل منه كلّ
ذات حُلم، أطلّت من بين غيمتين زيّنتا زُرقة السّماء، قبّةٌ ذهبيّةٌ حجارتها اقتباساتٌ من الإنجيل والقرآن، وأبنيتها تاريخٌ مرصّعٌ
قال تعالى: ﴿كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأَنزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا...
قيلَ عنها "أختُ القرآن"، إنجيلُ أهل البيت ع" "زبورُ آل محمد" والصّحيفةُ الكاملة" ،هي ذاك الأثرُ القيِّم الخالد
نادِ علياً مُظهر العجائبِ..تجده عوناً لك في النوائب..كل همٍّ وغمٍّ سينجلي..بولايتك يا عليُّ يا علي
قال تعالى: ﴿كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأَنزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ
يقول الله تعالى في كتابه العزيز: «وَجَعَلْنا مِنَ الْماءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَ فَلا يُؤْمِنُونَ»(1).
روَت لي جدّتي: كثيرًا ما كُنّا نُردِّدُ هذه العبارة؛ لنستشهد بها على حكاياتِنا وأحاديثنا، ونسرد المغامراتِ والمواقفَ
تُعتبر القيم الأسرية منظومة من مجموعة قيم تُشكّل ثوابت راسخة: كالتربية الحميدة والثقافة العامة
هو نسمة الصبح،هو بلسمُ الجُرح،هو السّماحةُ والصّفح،هو التفصيل والشّرح.. هوفخمٌ مفخّم، وفي العيون
"زينب"،اسمٌ طوى بين حروفه نادرةً من نوادر الكون،وآية إبداعٍ في خلق الله تعالى،وملتقى آيات العظمة
عند وصفهما سأخرج عن المألوف،وأتجاوز العبارات وأستخدم كلّ الحروف،هما فاطمة من ترجو
«قُل لِّمَن مَّا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ قُل لِلّهِ كَتَبَ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ» {الأنعام/12} تتجلّى الرّحمة الإلهية
عندما نقول "عطلة صيفية" يتبادر مباشرةً لذهننا اللعب،والذي هو مصدر المرح والترفيه للأطفال بعد مرور
﴿قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْاْ إِلَى كَلَمَةٍ سَوَاء بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللّهَ وَلاَ نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا