الشعراء كما عهدناهم يوقظون بأحرفهم بريق إبداعهم الأسمى الذي يشعل جذوة الملتقي ؛ ليطلق سرب عصافير تغرّد فوق سماء ثغره ليشاطره خرائط حزنه تارةً، وفرحه تارةً أخرى وكل ما تجول به ذاته
وجهُكَ النورانيّ.... يطلُّ علينا من وجه
قال تعالى: ((أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَأْخُذُ الصَّدَقَاتِ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ))(1)،
زهراء سالم في ذلك الزَّمان القريب
في باحة هذا العالم الصغير الذي أسكن فيه من خلف نافذته الصغيرة، أنظر الى ما يدور فيه من اختلاف
سيدي يا غاية أملي ورجائي بأي كلماتٍ أخاطبك؟ وأنا لا أجدُ لكلماتي مخرجاً..