قد سبق لي أن جردت
حبرٌ جفَّ.. يجفُّ.. يذبل.. على صفحات التاري
دعني أحط راحلتي على هذا الرصيف الميت،
تماما مثلما كنت أرى ينطلق خلفها دراعي
عم الوباء حظيرة الغنمْ..