بينما كنت أحضر الطعام، وأستمع الى إحدى المحطات الاذاعية، وملاكي بالقرب مني ترسمُ لوحاتها الطفولية، ذكر المذيع عدداً من ألقاب أمير المؤمنين (عليه السلام): المرتضى، يعسوب الدين، أبو تراب، وأمير
كانت الساعة تشير إلى الثانية والنصف بعد منتصف الليل,, عندما كنت أتصفح طيات كتاب يفوح من بين سطوره مشاعر تجتاح كياني بعنفوان غريب, بين اليقظة والحلم كنت أصارع النوم فقط؛ كي أكمل ذلك الكتاب بأي ثمن.
في العادة عندما تكون هناك حادثة معينة كأقرب حادثة ما حصلت وهي الحريق في شارع الإمام علي (عليه السلام) فبعد اطفاء الحريق كان هم الناس والكوادر الأمنية أمرين: الأول إنقاذ الضحايا وإسعافهم، والأمر
في العادة عندما تكون هناك حادثة معينة كأقرب حادثة ما حصلت وهي الحريق في شارع الإمام علي (عليه السلام) فبعد اطفاء الحريق كان هم الناس والكوادر
فرشاتك التي اعتادتْ أن تتلقى منك ماهية الألوان وتمازجها، حيثُ تعانقُ أفكارَك لتتعاونَ معك في لوحةٍ
كانت الساعة تشير إلى الثانية والنصف بعد منتصف الليل,, عندما كنت أتصفح طيات كتاب
تتواتر الأسئلة في هذا المضمار ولابد أنّك يوما سألتَ نفسك هذا السؤال كما سألتُ نفسي عن كمية النفور