كلام تافه أولاد صغار لا يتكلموه، قذافي حمار كحيان بخيل ركب طيارة حريري... أعطيته سيارة .....
اريد من محتجي ميدان جمال عبد الناصر، الاسم الخالد الذي لا يريد الإخوة من حزب الإخوان المسلمين ان يرددوه على ألسنتهم..
ما بتعرف خيري غير لما تجرب غيري... لقد مرت الاحداث في الثلاثة أشهر الأخيرة ،
حراك اليمن الجماهيري لم يكن كباقي الحراكات... لان اليمن أصل جذور العرب الأصلين، والعربي الأصيل يكون
لكل بداية نهاية ولكل مجال مقال... والتحدث بلغة المعاتيه شيء دخل جديد علينا، حينما يصعد سلم العمارات الهرئة
ما الذي يجري في منطقتنا العربية ثائرة ٌ... من محيطها الى خليجها، بدء ًبكبيرها الذي سقط في الجولة الثانية بعد ثورة الياسمين التونسية..
تطور الدول والشعوب لم يأتي عبثا أو خلسة.. بل يأتي بالتوارث جيل عن جيل، وعن طرق العلم والتعلم في المعاهد العليا والجامعات
حينما يصاب الشخص بصرع، أو بهلوسة نتيجة جنون مسه...وبأمر قد يكون أكبر من حجم الشخص المبتلى ...وموضوع مقالتي
بعد الذي جرى وما زال لم ينتهي الأمر لهذا الحد... لا بل لم يعطي المخطط المرسوم نتائجه بعد ، بالرغم أن البداية كانت ضربة موجعة
من الصين اخط لكم هذة السطور ومن عاصمتها الإقتصادية وفي ليلة ماطرة وبعد نهار قضيته بين مطارها ومحطة القطار السريع
يدرك العاقل والمفكر والمبصر، بأن الذي يجري في وطننا العربي ومنطقة الشرق الأوسط ليس عملاً عبثي... أن صحة التسمية حسب
نداء...نداء...لكل فلسطيني حرشريف ولكل عربي ومسلم...في داخل فلسطين...
فقد وعيه الرجل السبعيني.. وأخذ يتنطنط على الحيطان وكأنه جان
قابوس ع الريحة... شمها وأخذ الاحتياطات الشعبية قبل ما تصل لشواطئ عُمان، هبات التحرير الأمري شعبية التي تبدأ
أكتب لك في موقع أردني ٌ هو الطيف
فقد أعصابه قذاف الدم ...الفيوز ضرب شورت عقلي.. جعل منه
ثورة الياسمين في تونس وثورة ميدان التحرير في القاهرة وثور ة الإنتفاضة الليبية الجامحة ،
من أول أيام إستلام الراية... لمقام صاحب الشأن الرفيع جلالة سيدنا ابو حسين ،