ضافت المقاومة الإسلامية حماس انتصارا على هزائم الأمة العربية المتكررة ، التي ...
تسميات نسمعها وكلمات نتدولها وهزارات نتلفظها وخرافت نصدقها،
يمر وطننا العربي في أزمات مستعصية بحراكاتها وحلولها السياسة ، الغير مواكبة ...
تلبية لرغبة الصديق العزيز على قلبي ابو رئيف اخذت أكتب هذه السطور حيث تجرني لأمر يتعلق بالسياسة الإستعمارية الأمريكية ،
في سابقة لم يشهدها التاريخ ، ُقدم للمحاكمة ثمانيني ممدد علي سرير الشفاء
نحن على بعد ايام لا تزيد عددها عن اصابع اليد الواحدة ،عن شهر الخير والبركة
العدو الإسرائيلي كل المصائب التي تقع على المنطقة ، من صنيعه وصنيع سياسته الخبيثة
من المفارقات التي تفرض على منطقتنا العربية، والتي يتوقف عندها الذهن عن النشاط الفكري اذا ما بقيت
الذي يتعمق في التفكير في منظومة دول العالم ،وآلية طبيعة الحكم المختلف من دولة لأخرى وما هي الانظمة
ما يجري ويدور في وطننا العربي شيئ لا يصدقه عقل بشري،
احد اصدقائي من زملاء المدرسة في بداية النصف الثاني من القرن الماضي....
في بيروت العاصمة الباريسية أيام العز الفلسطيني، حينما كانت حاضنة الثورة الفلسطينية في سبعينيات
لفتت نظري لافتة صغيرة لا تزيد مساحتها عن 50سم×40، مكتوب عليها عبارة اليمن من دونك
الذي يجري في اليمن لا يقبله منطق ولا دين ولا عرف، بعد أن سالت الدماء الزكية ،
في احتفالية رائعة أقيمت برعاية ملكية سامية ، في قصر الثقافة بمدينة الحسين
قادني فضولي وانا متجها على مبنى غرفة تجارة الزرقاء،
الذي جري في وطننا العربي من حراكات وحركات وتغيرات وإصلاحات،
مضى على اغتصاب فلسطين 3250 أسبوع بالتمام و والكمال،