كنت قد نشرت يوم 28/12/2014 موضوعا تحت عنوان "على أبواب عام 2015؛
هل بات الإيمان مستهجنا ومتهما؟ سؤال خطير سأحاول الإجابة عن بعض جوانبه
قصيدة "أعدمت أنوثتي" للدكتورة كريمة نور عيساوي إحدى المشاريع الجريئة التي تحاول استنطاق
ليس دفاعا عن حاكم أو نظام، ولا طعنا بحاكم أو بالنظام القائم، ولكن الخبرة مطلوبة، لابد وأن تميز صاحبها
كل من ولي سلطة في عالمنا الإسلامي، رأى نفسه فرعونا،
عبد الله بن المقفع أديب بليغ مشهور. كان مجوسيا، فأسلم على يد عيسى بن علي عم المنصور العباسي
في العراق وبين إخوة اللحمة الوطنية وأبطال ورقة التسوية التاريخية مجرد قانون يضمن حقوق
في الرابط أدناه، وتحت عنوان (مأساة النازحين .. صراع مع الموت البطيء) نشر المدعو أحمد الخالدي على صفحات
سألني: أما آن لك ترك الكتابة، والخلود إلى الراحة والدعة، بدل وجع القلب، وهم الفؤاد؛ وأنت قد قاربت
أعتقد أننا في السياسة وحدها دون غيرها، كنا ولا زلنا خير خلف لخير سلف، جمدنا على نمط
غنية جزلة المعاني تلك المفردات التي ساقتها الشاعرة وفاء السعد لتؤرخ من خلالها علاقة إنسان مع
في مجتمعنا ـ ليس اليوم فحسب ـ بل على مر التاريخ، هناك أسماء، خلدت وأبدت، ليس لأنها
كانت داعش الإرهابية ولا زالت، تتمسك بحججها الواهية، مدعية أنها تسير على نهج الشريعة
طالع من وجهي وردة
لأني كاتب، عشت محنة الكتابة منذ أربعين عاما حتى هرمت من هول ما عانيته منها،
لا خلاف أن الإسلام جاء لنصرة الإنسان دون النظر إلى جنسه أو أصله أو لونه أو قوميته أو لغته،
لا زلت مشغولا في البحث في أسس خلاف الأمة؛ الذي أفضى إلى تقاتل مكوناتها عبر التاريخ،
ضمن مشروعنا لتشخيص الانحراف الذي وقع في أمة الإسلام، وأدى فيما بعد إلى اختلاف الأحكام؛