سأبدأ بذكر طرق الحديث النبوي التي ذكرت خروج الإمام المهدي (عج) من مواقعهم، وأبدأ بموقع (عقيدة أهل السنة)، ففي قسم الدراسات منه وتحت عنوان (أحاديث ظهور المهدي وصفاته) قالوا: "اعلم أن
شعار (اللهم تقبل منا هذا القربان)، شعار من نوع فريد، لا يصدر إلا عن إنسان فريد يحمل بين خافقيه سراً
لم تأت مقولة: «قُتل الحسين بسيف جده» من فراغ، فهي وليدة ثقافة سياسية رأت
لا نبالغ إذا ما قلنا أن الإمام علياً (ع) كان ملماً بعلوم الأولين والآخرين، جامعاً لفلسفاتهم، وهو القائل:
لقد اهتم الإمام الصادق عليه السلام بموضوع التربية؛ لأنه وجد الأمة بحاجة إلى المربي الفاضل،
لا شيء في الوجود أعز وأنفس من الروح، الروح جوهرة يسعى الإنسان للحفاظ عليها بكل الوسائل والسبل
أعتقد أن البعض منكم يتذكر تلك السجالات الساخنة التي أثيرت منذ عقود حول أزمة الغذاء في العالم
بمناسبة دخول كتاب "قصيدة وطن" إلى مطابع المملكة المغربية والعراق
التصحيح ضرورة تاريخية يستوجبها التطور التاريخي، وتغير السنن حتمية يوجبها تطور الإنسان نفسه واتساع مداركه...
بين بيتين فقيرين من الشعر امتدت قضية وطن موبوءٌ بالوجع السرمدي ربما لأنه محسود بسبب ما فيه...
لم ألتقيك في طريق ولا في أنقاض مدينة خربة، ولم أر ظلك في صحراء التيه،
سأحملُ بقايا الروح
كنت قد نشرت هذا الموضوع يوم السبت، 28 أبريل 2012 في الصحف الورقية والمواقع الاجتماعية،
أسهب المفسرون في شرح قوله تعالى: {وإذا النجوم انكدرت} الآية الثانية من سورة التكوير،
حينما تتفتح أبواب التسامح والقبول في مجتمع ما، تتهدم السدود والحدود الوهمية التي يضعها البعض أمام المعرفة،
حديث نبوي غريب، أعجبني، وأدهشني، واستغربت كثيرا من الأوصاف الواردة فيه،
(من وحي ذكريات العمر)
بعض أصدقائي الملحدين لهم آراء غريبة في الدين والرسل والأنبياء نتيجة تأثرهم غالبا بنظريات فلسفية غربية عقيمة...