لا أعرف أي اعتذار يشفع لي عندكم؟ وأنا أعرف كم سببت لكم من الأذى والأوجاع وألم الفراق ، انشغالي بحياة الغربة حرمني أشياء كثيرة، حرمني السعادة الحقيقية، الشعور بقيمتي كإنسان . لقد فقدت
تعد فترة الشباب من الفترات المهمة والخطيرة، وعليها الأمل في كل محاولات الإصلاح التي اعتمدت بشكل كبير على طاقات الشباب، وعمليات الهدم أيضا تعتمد
لا أعرف أي اعتذار يشفع لي عندكم؟ وأنا أعرف كم سببت لكم من الأذى والأوجاع وألم الفراق ، انشغالي بحياة الغربة حرمني أشياء كثيرة، حرمني السعادة الحقيقية، الشعور بقيمتي كإنسان . لقد فقدت الألفة والأمان و...
يبدو أنه لا يستطيع النوم، منذ أول يوم التحق بنا لم نره نائما، وأن نام سرعان ما ينهض مرعوبا يصرخ بكلمات غير مفهومة.
منذ أكثر من شهر وأنا أحيا بهذا الألم، أبحث في كل تفاصيله، بل هو الذي يعيشني بكل تفاصيل وجودي، كل لحظة من لحظات التأمل، تأخذني إلى الواقع الذي عشناه يومها،
منذ عودتنا للقرية بعدما حررها الحشد الشعبي، وأنا أراقب النجوم ليلا فأراها تشع باتجاه نقطة معينة من الحقل، كتلة من نور، منظر يبهج الخاطر تجتمع حولها الطيور الجميلة بكل أنواعها، أخبرت أمي
: ـ أعذريني ابنتي، قالتها بابتسامة تطيِّب الخاطر، رغم أن الصدمة كانت بسبب الزحام، منذ ثلاثة أيام وأنا لم أنم يا بنيتي، منذ استشهد ابني وأنا ما عدت أبصر شيئا،
منذ أن غادرت العربة السوق الكبير، تجمد الدم في عروقي وأنا تحت هذا الثقل الروحي شعرت أن السماء غاضبة عليهم، سقط المطر بقوة وكان مصحوبا بزمجرة
الرفاق هم ظل الطواغيت في الأرض، يستلمون أوامرهم من الطاغية كوصايا مقدسة لا بد من تنفيذها حرفيا، والمعروف أن الطواغيت تخشى الجوامع والحسينيات وخاصة في أيام
ليس معقولا أن يموت ياسر، لا أحد يصدقني.. يكون الجواب دائما "كلنا نموت"، وهل ياسر يختلف عن البشر؟
(استطلاع رأي) 457 لماذا نسأل؟ وما الذي يدفع الإنسان على مدى عمره للسؤال؟ هل تلك الأسئلة طبيعة فطرية، أم أنها حاجة ضرورية؟ هل سنبقى دائما نسأل؟ سؤال المختصين تكلفت به الاستاذة / رجاء عبد ال...
أصبح من المألوف قراءة أسماء المحال التجارية والمقاهي والمطاعم بلغات مختلفة غير العربية،
لا أعتقد أني أتحدث عن أخطاء لغوية، لكن ما يجذبني ظاهرة الخطأ الإملائي، مثل كلمة (شكرًا) التي يكتبها البعض (شكرن)
رغم السعي اللحوح من قبل الأحزاب العلمانية وعصابات الإلحاد، لخلق خلخلة في المعتقد عند الشباب والاشتغال بمحوريين
تعد فترة الشباب من الفترات المهمة والخطيرة، وعليها الأمل في كل محاولات الإصلاح التي اعتمدت بشكل كبير على طاقات
تتنفس بين الرسائل ابتسامته التي لم تفارقه / بالمناسبة هذا حال أغلب المقاتلين الذين التقيت بهم في الحشد طيلة سنوات
كثيراً ما أقرأ سؤالاً يتكررُ في الفيس بوك حولَ تمسكنا بموضوعِ الامامةِ وهي من المسائل
لانبحث عن كرامة تزكي الانتماء ولانتبع الادعاءات المزعومة وانما نريد ان نعيش تجارب أهل الثقافة والفكر