ضجيج اثاره مؤتمر تطبيعي في أربيل، ما الجديد؟
نُسي اسمه وفضله، وخسرته الساحة العلمية والطبية العراقية، الدكتور الجراح حيدر البعاج مدير
مباشرة ومن دون مقدمات، نسلط الضوء على جزء من خطاب السيد الصدر وبعض مفرداته:
الظلم الذي يتعرض له الشعب كبير، ووصل حدا لا يطاق. َكل شيء بات متحزباً، فليس لغير
مجلس الخدمة الاتحادي، يبدو وكأنه كذبة كبرى هدفها ذر رماد التحزب في عيون الجمهور،
عشرات المناطق والازقة، في العاصمة تحديدا، وعلى طول السنة تعانيمن غياب تجهيز الكهرباء لأيام وأشهر نتيجة لعطب...
ما ان يزاح الخطر حتى تبدأ رحلة النسيان التدريجي، وتبدأ الشعوب بالشكوى من تصرفات،
روسيا تتعرض الى "طعنة في الظهر من قبل شركاء الإهاب" حسب قول فلاديمر بوتن،
عقود مضت على عهد الحكومات الثورية العربية، اغلبها كان بروتوكولياً لم يفارق الشعار،
فساد بعض الطبقة الحاكمة في عراق اليوم، مهما كان حجم هذا البعض،
الناس في بعض الأحيان، تتبع الرأي العام، مع معرفتها بأنّه يتناقض مع الصالح العام بالمجمل،
اغتصب اللصوص نساء قرية كان رجالها في الصيد، ما عدا امرأة واحدة قتلت الرجل الذي حاول اغتصابها