في لحظة تاريخية ـ أو فلنقل لحظة استعراضية مهينة ـ نزل الرئيس الأمريكي من طائرته، فاهتزّت الأرض تحت قدميه، لا لأن العرب استعادوا القدس، أو أطلقوا قمراً صناعياً يراقب حدودهم المسروقة، بل لأن
ماذا يعني ( تربوي ) ،وبما تسهم ( التربوية ) ؟
معضلة الكهرباء حسب ما اسمتها الطبقة السياسية ، لايبدوا ان لها حل لا في القريب ولا في البعيد فهم ارادوها معضلة مستعصية ، بل جيب مثقوب يساقط دولارات جنية .
(من اين لك هذا )، هذه جملة من اربع كلمات ولها من المعاني الشيء الكثير ، من يسمعها يفهم فوراً انها قانون لمحاسبة كل من يملك سلطة واصيب بداء
نحتاج التحليل لنعرف المستقبل ونتجنب الحوادث غير المنظورة ولمنع التهديد والكوارث والانهيار والفشل ,
عقدة ( الدونية هي شعور الإنسان بالنقص ) أو العجز العضوي أو النفسي أو الاجتماعي بطريقة تؤثر على سلوكه،
سمعنا كل اطروحات السادة المعنيين باجراء التعداد السكاني وغير المعنيين من السادة السياسيين ،وبصريح العبارة لايوجد من اقتنع القناعة...
الجميع يعلم ان الفائدة من التعداد السكاني هي التعرف على مناطق التركز السكاني حسب الجنسية والجنس والعمر...
الكلمات حبيسة النفس رغم كثرتها وصخيبها ، الكلمات لاتستطيع ان تصف وتوضح الذي حصل ،
في العراق فقط يتم تهريب الفاسد ومنحه فرصة للخروج من العراق الى الدولة التي يرغب العيش فيها والتمتع بالاموال التي سرقها ، وتسفيره بتأشيرة رجال الاعمال من الدرجة الاولى
العملية السياسية في العراق انتجت مهازل كثيرة لم يرى احد مثيل لها في أسوء بلدان العالم ، سخرية تدعوا الى الضحك لولا انها احرقت قلوبنا والاكباد ، فالشعب العراقي هو وحده المتضرر الوحيد من اخطاء
عندما يشاهد العراقي موكب اعضاء مجلس محافظة من محافظات العراق يصيبه الحنق والحقد ويذهب بتفكيره الى كيفية الخلاص منهم وبأي ثمن ، وهذه واحدة من مجموع الاخطاء التي لم تعيرها الطبقة
اسم مجزرة يطلق على فاجعة سبايكر فيه اجحاف كبير ، بل اسم مغلوط ولاينطبق على الحادثة الآليمة أبداً ، المجازر التي تنطبق عليها هذه التسمية
الوضع العراقي لايختلف عليه اثنان بانه فوضى عارمة بكل المقاييس ، الحكومية والسياسية والاعلامية أيضاً ،
الكهرباء لانفع فيها وهي من الكماليات الغير ضرورية ، ويمكن للانسان المتحضر الاستغناء عنها وخصوصاً بفصل الصيف
صراع من أجل البقاء ، هذا قانون الغاب ، القانون الذي نظم سير حياة الوحوش الضواري والحيوانات ضعيفة الجناح ،
المناهج الدراسية لكافة المراحل هي قوام الحضارات وعليها تبنى قدرات وامكانيات الطلبة ، ويعرف المنهج في اللغة بانة الطريق الواضح
الشعبة الخامسة ، هذه الشعبة التي ارعبت الشعب العراقي لعقود طويلة ، شعبة التعذيب للشرفاء واصحاب الضمائر ،