عند النظر الى المشهد العراقي، وتصرفات اغلب القادة العراقيين،
طلب فلاح من احد النجارين ، صناعة محراث، من شجرة موجودة في بستانه،
هل يعقل أن ما علمني إياه والدي غير صحيح!
كل لغات العالم فيها كلمات تموت" أي لا تستخدم" فتصبح غريبة وغير مفهومة عند سماعها،
جاء الخميس، وعندما فتحت محفظتها، وجدتها فارغة، فأصابتها الحيرة، ,و أعتصر قلبها الحزن,
طرد الشيطان من الرحمة الإلهية لأنه رفض طاعة خالقه، وانزل نبينا أدم " عليه وعلى نبينا وأله الصلاة والسلام"
واهم من يعتقد أن الموت لا يتحقق آلا بمفارقة الروح للجسد، وان القتل لا يحدث إلا بإنفجار أو أطلاقة...
يافطة كتب عليها " ديمقراطية" فتحت أبواب كثيرة لم نكن نألفها سابقا، نعم فيها إيجابيات، لكن حملت معها كثير من السلبيات،
يتفاوض بائع ومشتري على بيعها، وهي غير مكترثة لذلك، بالرغم من ذبح أختها قبل قليل ...
حيثما تذهب تجد الانتهازين والوصولين والسراق، وفي كل مرحلة من التاريخ تجد لهم اسم او لقب يعرفون به،
ربما بعد مئات السنين، عندما تتناقل الأجيال قصص البطولات التي سطرها العراقيون لتحرير أراضيهم...
كثيرا ما نقرأ" ممنوع الاستيراد" في اللوائح الخاصة بالبضائع الداخلة الى البلاد،
رأيت ظلك، فاستبشرت خيرا، وتأخر وصولك، فقلت خيرا؟! أجبت نفسي لعل المانع خيرا،
عبارة تعودنا قراءتها، على صفحات أصدقائنا الذين تحجب عنهم بعض خدمات الفيس بوك،
ستقتل زراعتنا وتتحول ارضنا لصحاري قاحله, ويموت العراق ...
ثلاثين مليونا، الكاولية، منبطح، صفقات مشبوهة، متآمر، خائن، شراء وبيع، حصتي،
عند سماع كلمة تحرش، مباشرة يذهب ذهن المستمع الى التحرش الجنسي،
في اسبوعه الأول، زار شارع المتنبي، مصطحبا معه كريمته، جلس في مقهى الشابندر،