هو : علي بن الإمام محمد الباقر عليهما السلام ، أخو الإمام الصادق عليه السلام ، كان من أعاظم أولاد الإمام الباقر عليه السلام ، وكان عظيم الشأن وصاحب فضائل جمة وكرامات باهرة.[١] ذكره الميرزا عبد الله...
من الصور الراسخة في ذاكرتي : هي جلسة والدي قبل غروب الشمس في أيام الصيف المحرقة
« ومن أهم ما وقع في قلبي من الشبهات والاسئلة:
لمدينة باخمرا « القاسم بن الإمام الكاظم عليهما السلام » بعض العادات التي فيها شيء من اللطائف :
المتتبع لسيرة السيدة الزهراء عليها السلام يرى أنها لم تستخدم التقية مع الظالمين ، بل صرحت بكفرهم
قال المحقق الحلي المتوفى ٦٧٦ هـ : « كان الفقهاء أعظم الناس أقداراً ، وأكرمهم آثاراً ، وأظهرهم أسراراً ، وأظهرهم ذكراً وانتشاراً
فتوى المرجع الديني السيد محسن الحكيم بتحريم الإنتماء الى الشيوعية والتي نصها :
كتب أحد النواصب في عهد الأتراك بيت شعر هجا فيه شيعة أهل البيت عليهم السلام وتعرض
تأخير دفن رسول الله صلى الله عليه وآله من الأمور المُسلَّم بها بين المسلمين ، وإنْ كان بعض المسلمين راح يبرِّر
تعظيم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم من أوامر القرآن الكريم للمسلمين في أكثر من مورد، فقال تعالى « لِّتُؤْمِنُوا
لقد ولع بعض الباحثين عن حياة الرسول الكريم صلى الله عليه واله فصوّروه بإطناب كبشر عـادي ، وأكثـروا
كانت أولى الثورات الجماهيرية لشعبنا البطل عام ١٩٧٧م حيث اعتاد المؤمنون ولسنين مديدة زيارة الحسين عليه السلام يوم
بين فترة واخرى يخرج علينا من " وادي تخيب " "أبو الدَّغْفاء" من لا "ميثاق" له بفكره "العسر" و لسانه "الزفر" بتشكيكات
اسمه : أبو الحسن علي بن عبد العزيز بن أبي محمد الخليعي الموصلي الحلي [١] .