في يوم دامي جديد من أخر أيام الشهر الفضيل،استهدف جامع (أم القرى ) وجامع
ربما يتساءل أحدا، ويقول لقد سقطت منك سهوا كلمة(ليس) في عنوان المقال،ليصبح عنوان المقال
كنا شعرنا بالحنين لكون الملتقى الثقافي الأسبوعي سيتوقف خلال سهر رمضان الكريم
الأيام تمر بسرعة لتقضم الأشهر والسنوات،وما زال العراقيون يتطلعون
الحديث عن البطالة المقنعة أو المصطنعة في أجهزة ومؤسسات الدولة والأعداد الغفيرة من الفائضين
في ظل ما يمر به البلد من تناقضات واضحة في الرؤيا المستقبلية والحالية،وأتساع حجم المخاوف
شهدت الساحة الأمنية العراقية خلال الأسابيع الماضية موجة عنف وتصعيد للعمليات
أطاح بإيثاره كل صروح الغرور ولاستئثار بالسلطة ،ولم يستهدف أحدا بهذا التصرف النيل ،بل أراد أنصاف
المتاجرة بالأرواح تجارة رابحة الكاسب فيها الذي لم يذق حر الحديد والخاسر فيها كا لعادة (ابن الخايبه) ...
في ظل حدوث شرخ كبير وفجوة واسعة بين الكتل السياسية في ما بينها من جهة وبين المواطن وهذه
كيف يمكن ان نميز بين من يصنع التاريخ ممن يصنعه التاريخ في زمن غابة فيه المعاير والمقاييس الصحيحة
تراجع رئيس مجلس النواب العراقي السيد( أسامه النجيفي ) عن تصريحاته الغير موفقه ....
لم يكن السيد شهيد المحراب (قدس) شخصية انغلاقيه بل على العكس فانه كان منفتح على الأخر من خلال المرونة في التعامل،
ان شخصية شهيد المحراب(قدس)كانت ومازالت مثالا للاقتداء،
الصفات الأساسية للقيادة الإسلامية هي صفات متفاوتة في درجاتها،
يحتار المرء كيف يمكن أن يكتب عن سيرة أو فكر أو نضال رجل أمضى حياته كلها مفكرا ومناضلا ومجاهد....
يطل علينا السيد عمار الحكيم بالملتقى الثقافي الأسبوعي بوجه البشوش وروحيته ألطيفه لتحاكي....
القيادة الناضجة والمصقولة لديها التجربة ألفعليه لقيادة ألامه،ولها الدور الأكبر في توجيه المجتمع إلى الخير