إن مرحلة الطفولة هي التي تعطي صورة شخصيّة الإنسان، وتشكيل ملامحه الخَلقية والخُلقية، وقد حرصت الشريعة الإسلامية الحقّة على تربية الطفل، واهتمّت ببناء شخصيّته بناء سليماً، محصّنة إيّاه عن أشكال
الطيرة مصدر من الفعل (تطيّر)، ومثلها الخيرة من الفعل (تخيّر)، وهما مصدران نادران، والطيرة مأخوذة من الطير، وكانت تطلق قديماً على التشاؤم والتفاؤل، وارتباطها بهما يعود إلى أن العربي الوثني كان إذا
(..وتبسُّمك في وجه أخيك صدقة)(1) هذا ما قاله النبي الأعظم (ص)، فالابتسامة غذاء الـروح، وبها تتقوّى نفوس البشر، وهذا ما كشفت عنه الأبحاث الجديدة، حيث قام علماء بدراسة تأثير الابتسامة على الآخرين، فوجد...
قال وداعاً يا أمي.. إني سأرحل ضمّيني..
الطيرة مصدر من الفعل (تطيّر)، ومثلها الخيرة من الفعل (تخيّر)، وهما مصدران نادران، والطيرة
التكبر هو حالة التعالي على الآخرين، وهي صفة ذميمة تدعو إلى الإعجاب بالنفس والتعاظم على الآخرين،
بوصفٍ لا يضاهي حجم لهفتي.. أصف انتظاري لظهورك مولاي..
إن مرحلة الطفولة هي التي تعطي صورة شخصيّة الإنسان، وتشكيل ملامحه الخَلقية والخُلقية،