فندق البارون؛ مشروع استثماري. لشركة ديرشاك الإماراتية,
حرص حزب البعث الظالم, على الإمساك بمفاصل المجتمع العراقي,
تربط العراق؛ مع دول الإمارات العربية المتحدة علاقات طيبة,
أصدر الرئيس الأمريكي الجديد ترامب, قرارا أثار جدلا واسعا,
يبدو إن بعض السياسيين, قد أصابهم الجهل المفرط, أو إنهم جهلة من أساسه,
لم يسلم؛ من ظلم حزب البعث وطغيانه, شريحة من شرائح المجتمع العراقي,
لم تمر؛ على العراق فترة سوداء, كالتي حكم فيها حزب البعث,
حدد مجلس الوزراء العراقي, يوم 16من أيلول, موعدا لانتخابات مجالس المحافظات,
تطرقت المرجعية في خطبتها, ليوم الجمعة 20/1/2017, الى آفة خطيرة ضربت الأسرة
هكذا كتب للعراق, أن يكون على مر التاريخ, تنتهي فيه أساطير الدول والإمبراطوريات,
السيد محمد مهدي الحكيم, هو الابن الثالث, للمرجع السيد محسن الحكيم,
إرتكب آل خليفة جريمة نكراء, تضاف الى سجل جرائمهم تجاه شعبهم,
البصرة ثغر العراق الباسم, وقلبه النابض ومصدر ثرواته,
هناك مثل عراقي معروف, يقول: "سبع صنايع والبخت ضايع ",
حزن خيم على وجوه أتعبتها السنين, وحرقة في قلوب فقدت الأحبة,
تحل الذكرى السادسة والتسعين, لتأسيس الجيش العراقي,
يشهد العراق لاسيما بغداد, مع نهاية عام 2016 وبداية السنة الجديدة, تدهورا امنيا خطيرا, وأعمال
من هوان الدنيا, أن يطعن الفاسد بشرف الشرفاء, وان تتجرأ الخنثى على الرجال,