يقول غاندي: (لم أكن أحب بتعلم لعبة الشطرنج، لسبب بسيط، وهو إني لا أريد أقتل جيشي، ليحيا الملك)،
المفكر عبد الله العروي يقول عن فلسفة الدولة في كتابه( مفهوم الحرية_ الدولة_الأيديولوجيا)
مع قدوم ترامب لسدة الرئاسة الأمريكية، إصبحت السياسة الدولية تشهد إضطرابا" وضجيج،
لو نظرنا إلى أي شئ في الكون، لوجدنا تلك الأشياء، مرت بمرحل عدة، حتى وصلت لحال من التكامل والإستقرار،
الرمزية بدأت منذ بداية الخليقة ، وظهر مدلولها في القرأن الكريم، ، حين جعلها الباري عز وجل سببا"
من الإشكالات التي تسجل، على المؤسسة الأممية، إنه لم يتم تبيان مفردة ( الأرهاب)،
العملية السياسية في العراق، بنيت بإسلوب الخوف من الشريك الأخر، أو فكر البعض على إستكثار وجود الطيف
من منا ينسى الويلات، التي كانت تأتي من الجارة السعودية، والتي لم تنته لحد الأن وإن قلت،
إن هيبة الدولة تأتي من بسط سيادتها، وهنالك فرق بين السيادة والإستبداد
الإستفتاء أو خطة التقسيم الجديدة، لجغرافية العراق، لم يكن بالأمر المفاجئ،
صار من المؤكد، إن حكومات العراق المتعاقبة، بعد سقوط المقبور صدام، حطمت كل الأرقام القياسية،
مما لا يقبل الشك، إن العراق مع مطلع عام 2014،
المتابع للمشهد السياسي العراقي، لا بد أن يفرق بين رؤية بارزاني،
الإرهاب تلك الأفة التي تفتك بالعالم أجمع، ولا يختلف إثنان على إن ذلك السرطان القاتل،
في أغلبية الأنظمة السياسية الديمقراطية، نجد إن الشعب مصدر السلطة،
من تداعيات دخول صدام للكويت، وثمن بقاءه في السلطة في تلك الحقبة، هو القرار
أمريكا صاحبة حضارة الدم، والدولة الفتية التي فتكت بالإنسانية،
المراقب لمشهد الشرق الأوسط، وتحديدا" عند صعود الإسلامين،