كيف لمثل كائن حقير مثلي ان يفكّر حتى...في وضع كلماته بين
تحت شعار(لايسلم الشرف الرفيع من الاذى حتى يراق على جوانبه الدمُ)
مشعان الجبوري ظاهرة مادية تستنسخ نفسها يوميا...
من أجل صرف النظر عن قضية السيارات المصفّحة طلع البرلمان ...
كلما سمعت صوت زخات المطر، وضعت يدي على قلبي ..
الجمعة الأخيرة تحت نصب الحرية،غريبة كعادتها،اجتمع أصحاب القلوب المحترقة ليعلنوا فرحة سماع صوتهم
الحياة كلمة،والكلمة ربما تكون واحدة،وربما تكون(لغوة)طبيعية مدتها أربع ساعات لأي رئيس عربي يبتدئ خطاباته
يقف مشعان الجبوري بين شخصيتين تتجاذبانه،كيف لا وهو عنصر مشعُّ بكل شيء له علاقة بالسوء،اينما وُجد مشعان
حين سقط تمثال ساحة الفردوس صبيحة ذياب 9-4-2003 ....هرع المتربصون بتماثيل القائد الضريبة صدام حصين المنصوبة في الشوارع العامة في بغداد....
استطاع العالم الغربي إنتاج جبنة\"كرافت\" وتعليبها وتصديرها وتبريدها في ثلاجاتنا المصنوعة بأيديهم،
نجم الربيعي،الاعلامي الذي تنقل خلف كرسي صديقه فائق....
إلى سيد الشهداء إبن سيد الاوصياء ابن سيدة النساء إبن سيد المرسلين صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين: