في معالجة التوزيع العادل والواقعي للمواد والثروات قد تبدو بعض المقترحات العاجلة
الحب وحده كالزمن كلاهما يصعب وضع تعريف اخير لهما ، فأذا كانت مفاهيم الزمن قد ارتبطت
اصبحت بعض الظواهر لدينا في المقدمة لكنها في الغالب ليست بلا مقدمات او جذور
ما الفارق بين انسان يولد ليعرف ماذا يعمل، وما هو الصواب وما هو غير الصواب،
لو كان (الفقر) رجلاً لقتلته.. كلمة كأنها قيلت قبل قليل، مع ان تاريخ الفقر، او بالأحرى عدم المساواة
بعد ان تقدمت ادوات الاتصال في وسائل النقل - من الحصان الى الطائرة فائقة الصوت
ليس الوطن بحاجة الى المعجزات ...! لقد ذهب ذلك الزمن الذي كان الناس فيه ينتظرون شيئا
ماهي مصائر الافكار الكبرى الجميلة التي خاضت البشرية امالها و احلامها
ليس لان الديمقراطية تسمح لعدد من الافراد / او الكيانات ان تدرك حسب ،
كان هناك في احد القرى رجل ضرير لا يمتلك من الدنيا الا بقرة - تقول الحكايا -
المواطن وقبل ان يحتمي بجماعة او كتلة طلبا للحماية ، يدرك انه بمفرده لا يمتلك
ما الفرق بين بلدان تستورد المواد الخام مثل اليابان و في مقدمتها ( البترول ) و بين بلدان تصدر هذه الخامات
نادرة هي الكائنات الاقل ذكاءاً من الانسان التي تتمتع بتأمين مواردها الغذائية واندر منها هي تلك
هناك حكمة تقول : في العاصمة ينسَ المرء كبريائه ،
الحب وحده كالزمن كلاهما يصعب وضع تعريف اخير لهما ،
ليس ما يحدث اليوم او ما حدث في الاسابيع الاخيرة او بعد عام ٢٠٠٣ او ما حدث بعد نهاية الحرب العالمية الاولى
عندما تضطرب الحياة لفترة غير قصيرة وتخلو من الاستراحات ..
مازال عدد ضحايا العنف، والأرهاب قد تجاوز حدوده التقليدية، او المسيطر عليها في ازمنة سيادة