الأحبة الكرام : هل أنتهت مشاكل المنطقة بأجمعها وحل السلام بين ربوع أرجاء الشعوب ؟
كنت أتساءل مراراً لماذا اختارت الأمم المتحدة الشابة العراقية الإيزيدية نادية
في كربلاء أضحى الحسينُ ملهماً للثوار والأحرار وقائداً ومحررا ً للنفوس التي تأبى العيش بدون
في كربلاء نجد هنالك معركة لتجسيد الإصلاح فيها ..منهج وتربية ...
لا تسطحوا الحسين بدموع والآم وهموم وممارسات ليس لها أول وآخر ,هنالك من يريد أفراغ المحتوى
أن من يختار الحسين منهجاً وفكراً وسلوكاً للإصلاح عليه أن يوحد خطابه
أنصفوا الحسين من كل فعل ومنهج وسلوك فيه تذويب لقضيته بعيدٌ عن ألقه ...
الفاسدون لا يسرقون فقط الأموال ويتلاعبون بها بدون خوفٍ أو وجل ..هنالك مفارقة كبيرة
الفاسدون لا يسرقون فقط الأموال ويتلاعبون بها بدون خوفٍ أو وجل ..
كابونات النفط كانت ترسل لعقر الديار أِشباه الرجال والإمعات الناعقين مع كل ناعقة لكل
الجميع يعرف مغامرات الحروب الصبيانية التي كان النظام يقوم بها ضد جيرانه
قد يتعرض الحق الى انعطافات كثيرة خلال مسيرة وجوده على الأرض بصراعه
عندما تمر الدول في أزمات تعصف بإستقرارها وأمنها نجد قوة صمودها تأتي في التعليم والقضاء
كنت في ضيافة أحد علماء الدين الإجلاء الذين اعتز بأني صقلت فكري بفكرهم المتفتح
الله اكبر ...الله اكبر ...الله اكبر ...عبارات كان يرددها الطفل الانتحاري الذي
الأمم التي تريد أن ترتقي بمستوى الرقي لايتحقق لها ذلك الا من خلال
الكثير منا عندما يصيبه مرض عضوي بجسده ,فمن الطبيعي أن يذهب للدكتور
أنني اعلم جيداً وأدرك حجم التحديات والمؤامرات التي تحيط بالبلد يا سيدي السيستاني