لا يمكن القبول بتحكم دولة أخرى بنشاط عراقي سواء أكان رسميا أم خاصاً، كما حدث مع شركة فلاي بغداد مؤخراً،
لا ينفصل القصف الايراني لمواقع في أربيل عن خارطة معقدة من العلاقات المتداخلة بين أطراف اقليمية ودولية.
“إنّ القيم التي نبشّر بها قيمٌ مخصوصة بنا، لا بغيرنا، قيم تنسحب أفضالُها علينا، لا على غيرنا”، هكذا كتب هانتغتون قبل عقدين.
«لا صوت يعلو فوق صوت المعركة» شعارٌ اعتمده النظام السابق خلال السبعينيات، وكررها إعلامه إلى حد الملل.
كشف الحكم القضائي الصادر بحق مغتصب الأطفال في الأنبار عن حجم الطائفيَّة الاجتماعيَّة المتوطّنة في
التحذير من ثقافة الجندر ونشر الشذوذ والمسخ الاجتماعي، لا يعني ترك كل برامج تطوير المرأة ورفع شأنها، وبرامج نشر الوعي
تنطلق دعوات سياسية من جهات وأفراد إلى مقاطعة الانتخابات بحجة أن «لا انتخابات تحت ظل المحتل وأعوانه». هذه الذريعة تشير إلى هوية أصحابها،
حالة الاستنفار التي نشهدها في الساحة العراقية ضد مفردة الجندر، وما تدور حولها من نشاطات «اجتماعية» تتوسع بشكل ملفت للنظر
تيار الشذوذ الملطف بمفردة «المثلية» عالمي، وهو مرحلة من مشروع كبير يستهدف المجتمعات ككل وليس مجتمعاتنا الإسلامية
حكومة أردوغان الجديدة حظيت باهتمام كثير من المحللين المتابعين للشأن السوري، كما هي الانتخابات التي منحت الرئيس التركي خمس سنوات جديدة في الحكم.
إيران تشكو من عدم ارسال أفغانستان لحصتها من نهر هلمن، الذي ينبع داخل افغانستان ويصب في بحيرة عند الحدود المشتركة،
نقترب من منتصف العام وما زال مشروع موازنة هذا العام يخضع للنقاش والتجاذب، حتى لو كُتب له الوصول إلى التصويت،
عشرون عاماً والعراق يعيش نظاماً يسمى بالديمقراطي التوافقي، استلهاماً من نظرية الديمقراطية التوافقية التي ابتدعها "آرنت ليبهارت" كمفهوم جديد تطور في أوروبا وبالذات
لم تشهد الدولة العراقية منذ تأسيسها استثماراً ايجابياً في فئة الشباب. الأوطان تبنى بهم، والمجتمعات ترتقي عندما يكون الاستثمار في الانسان عموما سياسة ورؤية
خطوة صحيحة أن تقرر الحكومة إقامة مدن سكنية جديدة لتخفيف الضغط على العاصمة والمدن الكبيرة، لكنني لم
مبادرة «ريادة» التي أطلقها رئيس الوزراء تُعدّ خطوة مفصليَّة في مسيرة البناء. إذا استمرت دون
الحملة ضد المحتوى الهابط حققت هدف الردع، وتراجع أصحاب محتوى التفاهة، وأخذ أمثالهم يفكرون قبل أن ينشروا،
لم يعد الفساد مقتصراً على أفراد، بل بات فساد ضمير ونفوس، ترجمته العملية تتوقف على إمكانية وصول الفاسد