كانت الأفكار تراودني ماذا بعد الفلوجة رأس الأفعى؟،
ولد الهدى فالكائنات ضياء ...وفم الزمان تبسم وثناء
لماذا التسوية؟، وما هو المغزى منها؟، ألم تكن سابقاً هناك مبادرة كانت تسمى
هل ستفي كلمات الشكر والعرفان نحو الدماء التي سالت من أجل الوطن؟،لأصحاب الدماء الزكية
الإعلام هو الوسيلة الوحيدة لأبراز أي عمل،و للأعلام أدوات من خلالها نقل الحدث،و أحد
ردا على جريدة الشرق الأوسط السعودية في عددها13872 في 20.11.2016 ،
جاء في محكم كتاب الله العزيز،(هَلْ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ)،تكريماً إلى كل من يقوم بعمل
للكرم عنوان لدى العرب وشاع صيته،فالكل يقف عند أسم حاتم الطائي المتوفي
أحد صفات المؤمن هو زيارة الأربعين
شهر صفر 61 هجري،كان مصداقآ لعودته الجاهلية المقيتة،مضى على الإسلام
جنوب العراق،موطن الشجعان،ومولد الأسود،صار قبله لتخريج الأحرار ومنها احتل الصداره ، وهاهي
العراق،أحد أهم الدول في العالم من حيث الموقع والحضارة والتاريخ،
أين هم مدعي الإصلاح و أين هو المنهج الذي ينادون به؟، ألم يكن شعارهم الإصلاح و توحيد الوطن
غالباً ما يحتاج الإنسان إلى مهارات في فن التفاوض،
صدق قيصر روسيا نيكولاي الأول حينما أطلق على الدولة العثمانية آنذاك بالرجل المريض،عام
اليوم وعلى مضي أكثر من 1377 سنه بعد ذكرى الطف الخالدة،
تجلت مفاهيم الطف الخالده بمعاني الإيثار،الصدق،الوفاء ،الاخلاص ،الجود بالنفس
العظماء يخلدون على مر العصور، فالأمم تخلد أبطالها وتقدسهم وتقتفي أثارهم، وعندما يتعدى