في مستهل لقائنا قال الشاعر فلاح الشابندر....
في مستشفى اليرموك غرائب وعجائب
أسرابُ حمامٍ أنا....
أمي اليوم في حلمي..
بَيْن أَشْيَاء الْزَّمَان ابَحْث عَن قَمَر لِأُعَلْقِه
نرتمي في أحضان المطر امسك يديك كما الروح تمسك الجسد
و يسألونك عن الروح .. قل الروح من أمر ربي.. و ما أوتيتم من العلم إلا قليلًا \" ! سورة الإسراء
أتوه في ماضيك تحت خيمة زرقاء
ما تداعيت .. فالزمن المتداعي خلفك ...
في شهر ايار سنة 1993 وبعد نصف الساعة الاولى من ولادة رقية كاظم محمد بدات رحلتها ورحلة ذويها مع العذاب في بغداد والى هذه اللحظة....