في الأيام الماضية ظهرت مرشحة سياسية في ولاية تكساس، تُدعى فالنتينا غوميز،
في قريةٍ صغيرة محاطة بأشجار الصنوبر والضباب، كانت هناك عادة قديمة:
وطني والهممْ
صوتٌ ينادي الله اكبر
لم أشكو ... فاني لم أبحث
الذئبُ في البئرِ يوسف يقايضُ السيارةَ
عبر النافذةِ أنتظر ُ الدروب
إن الأدب كأسلوب من أساليب التعابير الإنسانية التي يٌترجم بها الفرد أحاسيسهُ وخواطرهُ
وهكذا حازت لوحة الفنان العربي .العراقي...
أحمل على اكتافي أسرار العالم،
من بداية السطر بل وفوقه كان العنوان
هناك عند تلك الضفاف ...نحت الصباح قلبي
في محطاتِ الرحيل ...
إضرم النار في هشيم هذيانك ...
إلى من ياترى ساوجه هذا السؤال ومن ذا الذي سيهمه الأمر؟
أيها النهر
برضابك الناعس
اطارد وجهك على صفحات الماء