انطلقت ثورات الشعوب العربية على الظلم والطغيان والدكتاتورية بفعل العمل الجريء وتأثيرات صفحات التواصل
اعزائي القراء الكرام...هذا بعض مافي نفسي من غيض ادونه عسى ان يجد له من يأخذ به
تعتمد الغالبية العظمى من ابناء الشعب العراقي على مايصلها من مفردات البطاقة التموينية لادامة حياتها المعيشية لاسباب
العراق ومنذ فترة ليست بالقصيرة يعيش وضعا استثنائيا حرجا ومتشابكا...فجميع القوى والتيارات السياسية المتنفذة,باستثناء التيا
الاحداث السريعة والمتضاربة في المشهد السياسي العراقي واستمرار الاعتصامات السلمية
تصريحات معظم قادة وساسة العراق الجدد...قادة اخر العصر والزمان الذين تم تعبئتهم وتوصيفهم في مطابخ اوربا
صبرنا وكان صبرنا جميلا طويلا...كتبنا كثيرا ولم يقرؤوا كتاباتنا لطغيانهم وعدم اكتراثهم لآلامنا وقهرنا الدائم...خرجنا
اعلنت حكومة السيد العبادي بانها ستباشر المرحلة الثانية من التغيير..
المتتبع للحدث العربي والدولي يرى وبكل وضوح إن داعش نشأت بإشراف وتدريب إسرائيلي
سياسيون واقتصاديون ومثقفون واعلاميون وأكاديميون.يطالبون بحل المستعصي من الازمات
وبدلا من إشاعة روح التسامح والمحبة والوئام بين أبناء الدين الواحد الحنيف نرى طغيان
لم يحصد المواطن البسيط والمغلوب على امره دائما في بلد البترول والمعادن والنهرين من اصلاحات العبادي السابقة
وصلت العلاقات الروسية -التركية الى ذروتها وشهدت توسعا في مختلف المجالات ..
مرة بعد اخرى يثبت الامريكان بشكل قاطع عدم جديتهم وحزمهم بدحر داعش واجتثاث جذوره العفنة الفاسدة من ارض العراق
كتائب المقاومة الاسلامية في العراق وبكل مسمياتها كان لها الشرف الجهادي الاسمى
فولا حاجة ادم الى حواء لما خلقها الله تعلى لانه سبحانه خلق من كل شي زوجين اثنين ليتاونوا
وبدلا من إشاعة روح التسامح والمحبة والوئام بين أبناء الدين الواحد الحنيف نرى طغيان لغة القتل
نقترح على حضرتكم جملة من الأمور يمكن اتخاذها وبشكل شجاع لتدارك الموقف