من مؤلفات السيّد محمد سعيد الحكيم قدس سرّه التي انتفعتُ منها كثيراً وقرأتها لأكثر من مرة وسأعيد قراءتها
أفِلت أيّامُ عاشوراء، دخلنا في العشرة الثانية من شهرِ محرّمٍ الحرام، عاد الجميع الى منازلهم، تكَفكَفَت
تكمن أهمية زيارة بابا الفاتيكان لسماحة السيد السيستاني وسبب انزعاج أطراف كثيرة من هذا الحدث
ليتني خُلِقتُ من نُتفِ الغيماتِ لا من الخشب، ليتني صُنِعتُ من أوراقِ الشجرِ لا من ...
هل تتذكرون تلك القصص العالمية التي تتحدث عن فتيات صغيرات يتيمات،
أردتُ إخباركِ وعجزت، عن قصة هذه الثياب التي يرتديها ولدك في الصورة التي
عندما كنت تخلد الى النوم مستبدلاً عبارة (تصبحون على خير) بعبارة (وين المرجعية)،
لم يعد خافيا بعد اليوم حتى على بسطائنا ، ان الفكر التكفيري الذي تم تحميله على الاسلام، وان مشايخ التكفير
في صباح اليوم الثالث من ذي الحجة لسنة 1438 بثّت قناة كربلاء الفضائية مؤتمراً عن (الديّات العشائرية)
لا أحد يتجرأ على الإعتقاد بشيء اسمه: عصمة المرجعية، فالشيعة إجماعاً سواء من أتباع هذه
عندما يكون الإسلام غنيّاً بنماذج نسويّة طيلة تبليغ الرسالة المحمدية سواء في فترة النبوة أو فترة الإمامة،
تلك أسماء سميتموها لا تُرضي من تسمّوهم بها [دام ظلهم]، فهي خاطئة؛ إذ لا يوجد كعلي
بعض الدوافع والمشاعر ربما لاتحتاج الى ترويض كي تؤصل بل هي ثابتة بفطرة الإنسان، كمشاعر الحب
ان العالم كله يحسدنا على نعمة وجود السيد السيستاني بيننا ، حيث يقول بان كي مون (الامين العام للامم المتحدة)