الإصلاح في اللغة، هو ضد الفساد، ومن ملامح الإصلاح هو إصلاح النفس،
من المعروف أن القوانين، تشرع لخدمة شرائح معينة من المجتمع،أما في العراق فإن بعض القوانين
تتجه الدول المتقدمة، وبعض الدول النامية، إلى التكتل، والإندماج، لما فيه من تكامل، وقوة، ومصالح
بعد أن نطوي الصفحة المظلمة في تاريخ العراق، والقضاء على الدواعش،
دماكم جسر إلى النصر أحمر وبوابة منها إلى الخلد يعبروا
تمثل شريحة الطلبة، من الشرائح المهمة في المجتمع، ويالخصوص أولئك المتقدمين،
في كل دول العالم، عواصمها أفضل من مدنها إلا العراق،
لم نلمس أي خطوة جدية، في مكافحة الفساد، من هذه الحكومة،
بعض القرارات قد تغير مصير الشعوب، وتؤثر على المحيط الإقليمي والعالمي؛
لنقف في ذكرى يوم الشهيد العراقي، لنستذكر إخواننا من الذين باعوا أنفسهم،
يعد التظاهر، والإحتجاج السلمي من سمات النظام الديمقراطي،
الفساد في العراق يستند إلى أساسات متينة، وقواعد شعبية تؤيد الفساد، من حيث يشعرون، أو لا يشعرون، وبطرائق
وصلت العلاقة بين البلدين، لأسوأ حالاتها منذ أشهر؛ بسب تواجد القوات التركية،
ترسخ في ذهن بعض الناس، مفهوم مقاطعة من نختلف معهم، وتخوين من يلتقي بهم، وتلك النظرية
حين دخل الرسول(عليه وعلى آله الصلاة والسلام) مكة فاتحا،
ورد في الحديث النبوي(علماء أمتي كأنبياء بني إسرائيل)
تعد زيارة الأربعين، من أهم وأضخم الزيارات، التي تشهدها كربلاء؛