منذ أيام عدة اتصل بي عدة اخوة برلمانيين من كتل عدة، وسياسيين بارزين وقضاة ومحامين
بداية مقالي ينصرف لنفر قليل جدا، وما دفعني للكتابة تحت هذا العنوان امرين
هناك غياب للقوانين الحاكمة للقوات المسلحة والأجهزة الأمنية،
كانت لمرحلة فقدان الثقة التي مر بها العراق تداعيات سلبية على الاعلام، وأفرزت الكثير من المصطلحات
كانت لمرحلة فقدان الثقة التي مر بها العراق تداعيات سلبية على الاعلام، وأفرزت الكثير من المصطلحات والافكار
تشتد الأخطار المحدقة بالعراق وشعبه يوماً بعد آخر، وتجتمع الرئاسات الثلاث بين فترة وأخرى برؤساء
لا مهنةْ على الارض، مجرَدَةٌ من الأخْلاقياتْ، بل يوجدُ مهنيونَ دونَ أخلاق، وسمة المحاماة الأولى هي الوقار
كملة لمقالنا السابق نتناول المحور التاسع عشر في الحروب الشاذة التي تعيشها مهنة المحاماة وهو
ان الملفات الثقيلة التي تضرب اطناب وزارة الخارجية المتعلقة بالفساد تتناول جانبين أساسيين يتعلق الأول بالفساد المستشري
تكملة لمقالنا السابق نتناول المحور الثامن عشر في الحروب الشاذة التي تعيشها مهنة المحاماة
ما دفعني للكتابة في هذا الموضوع امرين: الأول: في الفترة الماضية طلب مني ان أكون
تكملة لمقالنا السابق نتناول المحور السابع عشر في الحروب الشاذة التي تعيشها مهنة المحاماة، وهو:
طرح السيد وزير الخارجية نفسه كوسيط بين السعودية وايران عبر وسائل الاعلام على
اعترف نائب مجلس الشورى الإيراني (نادر قاضي بور) في مادة فيديو مسجلة،
من أهم العوامل التي تؤثر على استقلال المحامين، هو تدخل السلطات العامة في عملهم النقابي
تكملة لمقالنا السابق نتناول المحور السادس عشر في الحروب الشاذة التي تعيشها مهنة المحاماة،
تكملة لمقالنا السابق نتناول المحور الخامس عشر في الحروب الشاذة التي تعيشها مهنة المحاماة،
قبل الولوج في موضوع مقالنا هذا، وددت الإشارة الى ان، مضمون هذا المقال شاركني فيه اخي