من عجائب الزمن، أن تنقلب ثورة المعلومات والتقنية المعاصرة ضد البشرية، وتحيطهم بما لا تحمد
عانى العراقيون من ويلات الحكم البعثي العبثي الذي استهدف بمعوله...
زعموا سلوتني وأعتزمت فراقي
عاشوراء، عندما تناثرت كل أقمار السماء على
ردا على مقالة خالد القشطيني في الاسبوعية
لأن البياض لون الشهادة كنت بياضا
دفعني بكلتا يديه فتلقفني الحائط
تشجيني ذكرى اعدامك
المرشح لعضوية مجلس نقابة الأطباء البيطريين المقر العام ...
كذبة ،مجرد كذبة صغيرة كانت كافية لنزع فتيل الازمة كما يقول اغلب مذيعي الاخبار ،
لقد جاء الى بغداد ليطالب العشيرة بمضاعفة تبرعها الى صندوق
ساخلع ظلك عني وسابحر دون قرار
احيانا نصادف مشاعر تهزنا ،تعيد لنا ذاتنا الضائعة وهويتنا الوطنية وانتماءنا الذي يغيب عنا بفعل
حينما تتصارع الحضارات والامبراطوريات فان هذا الصراع يكون اصلا من اجل اثبات (الانا) الانا التي تحولت
كانت نقابة الاطباء البيطريين ومازلت حريصة على خدمة الطبيب البيطري والدفاع
مهداة الى ارواح شهداء المستشفى التعليمي في تكريت وكل شهداء العراق
لماذا لم تعد واجهات منازلنا تعطينا ظل نستفيء تحته من رمضاء تموز ...
لست اليوم بصدد تمجيد شهادة علمية كنت قد نلتها بوافر الجهد والعرق والسهر، ولكن هي ذكريات ....