دك راسك إبكاع العرس واصعد أمراجف للدف
لا بد من صنم .... لكي نموت دونه .... ونسبق الأمم
قبيل نهاية الدورة النيابية السابقة ، عرضت أحدى الفضائيات السيد طارق الهاشمي نائب رئيس الجمهورية
قد يتسائل الكثير ما علاقة الشاعر الشعبي بالنقد الأدبي ، وأعني بالنقد عملية دراسة وتحليل النص الأدبي ، شعرا كان أم نتاجا أدبيا آخر
حينما منع صدام حسين المقبور إقامة الشعائر الحسينية بداية السبعينات من القرن الماضي ، لم يكن يمنعها لأغراض
لا أخفي دهشتي وأنا أشاهد وأستمع لفضائية العراقية ، وهي تعلن خبر رفع الاجتثاث عن صالح المطلك ، وظافر العاني ، والكربولي
يتصور البعض واهما أن الشعائر الحسينية حكرا لطائفة مسلمة معينة ، وإن أعطيت شمولية أكثر قيل أنها لعامة المسلمين ،
مهداة لشيوعي العراق
بعد الضجة الإعلامية ومجمل الجلسات التي أديرت بالبرلمان العراقي ، حول وزير الكهرباء السابق كريم وحيد
أعتنيتك...... والحزن ثوب والخطوه الطريقك .....
حدثني أحد أعضاء البرلمان الدورة السابقة ، أنه التقى أحد زملائه البرلمانيين في العاصمة الأردنية ، وصاحبي البرلماني شيعي ،
مهداة لأم البنين (ع)
في موسم حج عام 2006 ذهب أخي الأصغر رحمه الله لأداء مناسك الحج ، ولم يذهب بناءا على أنه من الحزب الفلاني
يروي أبن أبي الحديد المعتزلي بشرحه ، والمسعودي بمروجه ، والطبري بتاريخه ، إن الرسول الأعظم محمد ( صل الله عليه وآله وسلم ) ليلة فتح مكه
أقسم أني خجل جدا من الكتابة بهذه الموضوعة ، ولا يأتي خجلي من أني أتناول الحديث عن المسئول ، برلمانيا أم تنفيذيا ،
يسموني المشاكس حاد مثل السيف .... فضائيات شعري ومستمر البث
أعتنيتك...... والحزن ثوب والخطوه الطريقك ...
يقاس الخياط الماهر ببراعته وفنه حين إنجازه بدلة لزبونه بمدة قصيرة ، وببروفة واحدة فقط ، وربما بلا بروفة ، وأنا أعترف أن البرلمانيين العراقيون