صباح يوم الجمعة 25 شباط 2011م نظم التيار الوطني الديمقراطي ، ومنظمات المجتمع المدني تظاهرة كبيرة في مدينة الحلة ،
قبل أيام قلائل قدم السيد جعفر محمد باقر الصدر استقالته من البرلمان العراقي ، وجعفر الصدر نجل لرجل الدين
في حديث لأحد قياديّ أحد الأحزاب الدينية قال ، أننا لا نؤمن بالديمقراطية ولكننا نؤمن بآلياتها ،
قبل أيام قلائل وردتني رسالة من صديقة لي على ال( فيس بوك ) تحثني على الكتابة عن أحدى مقدمات برنامج شعر شعبي بقناة الفيحاء الفضائية ،
بدءاً أفترض – واقع حال - أن هذه الموضوعة يقرأها الكثير من غير العراقيون ، وربما تترجم
في الفترة التي كنا نؤدي فيها ضريبة الدم المفروضة بروعاونات القائد الضرورة في الوحدات العسكرية ،
الكثير من المثقفين كتابا وشعراء يصابون بمرض لا علاج له يسمى النرجسية ، وهؤلاء المرضى يعتقدون أن لا غيرهم يمكنه
لا أدعي أنني من المتابعين لجلسات البرلمان العراقي لأسباب كثيرة قد يكون عدم توفر الطاقة الكهربائية من أولويات عدم المتابعة ، ومن ثم بودي أن استفاد
هناك مثل شعبي عراقي وهو بيت من الشعر الشعبي جميل جدا يقول ، ( يا ريت حوبتنه تبين / طبيبين والثالث أمزين ) ،
في بدايات مراحل الدراسة الابتدائية كنت أستمع لجملة يرددها والدي رحمه الله كلما غضب مني ، وبعد أن أنال قسطي من العقوبة التي يقررها
من الصعوبة الإحاطة والإلمام بما تكتبه الشاعرة العراقية المثابرة ( وفاء عبد الزاق ) ، ومن الصعوبة أيضا أن تتناول مجمل دواوينها الكثيرة ،باللغة
صرح السيد نصيف جاسم الخطابي ، عضو مجلس محافظة كربلاء لفضائية الحرة قائلا ، ( أن التفجيرات التي حدثت اليوم 24 / 1 / 2011 م بمدينة
على أجتافي الحمل وذنوبي ماتنعد
ضاكت يا علي وعمري بمهب الريح على ساعه العواصف ريح وتطشره
لا أعتقد تاريخيا أن الدنيا أنجبت مثل طاغية العراق المقبور صدام حسين ، فصدام يملك من الوحشية ما لا يملكه كل طواغيت الدنيا ، وهذا غير
أوعدتكم من خلال موضوعة المجالس الحلية بالكتابة عن الدكتور سعد الحداد ،
ربما تتميز الحلة الفيحاء بمجالسها الأدبية وخصوصا ما بعد التغيير ، وللذي لا يعرف عن مجالس الحلة الفيحاء سابقا ، سأحاول إيجازها ، وعلينا أن نفرق بين المجالس
كثيرون مثلي يعيشون بسذاجتهم وبطيبتهم ويتصورون أن القادم الجديد رفع شعار الاجتثاث للفكر البعثي الفاشيست ،