لايخفى علينا ان اول مايتلقاه الطفل, في بداية حياته,
من المعلوم أن المبالغة, سواء كانت من خلال الوصف والتشبيه, او من خلال المدح والثناء
من المعلوم أن المبالغة, سواء كانت من خلال الوصف والتشبيه,
لايشك احد أننا في عصر يطغى عليه كثرة التغيرات, في جميع المجالات,
عندما احتلت القوات البريطانيا العراق, وتقدمت من البصرة بأتجاه بغداد,
اقل مايقال عنه أنه مفجع وكارثي, ذلك الموقف المثير للشك والريبة من قبل قيادات أتحاد
ماحدث يوم أمس في مدينة سامراء المقدسة, من تسلل لعناصر داعش الأرهابي,
عندما اضر العطش بالامام الحسين عليه السلام, اراد أن يصل الى المشرعة
عذرا سيدي الفياض, فقد أنكسر القلم وجف حبره, وتلاشت الأفكار, أمام تضحياتك وشجاعتك
ومانيل المطالب بالتمني...ولكن تؤخذ الدنيا غلاب وما أستعصى على قوم قتال... أذا الأقدام كان لهم ركاب
أنا المدرسة أجعلني كأم لاتمل مني, رحم الله الكبير أمير الشعراء أحمد شوقي,
في قديم الزمان وفي قرية نائية في العراق يعيش أهلها البسطاء على الفلاحة
الا أيها الساعي لتدرك مجدنا هلم فما أنباك علم كخابر
المال السياسي, مرض عضال تحمله كل الدول والمجتمعات سواء اكانت غنية ام فقيرة ،
ناعمة مثل هواءه, طويلة مثل جباله, سوداء مثل ليلة, شامخة كنخيله,
أنها لمفارقة كبيرة ان يعتقد بعض الأعراب, ان حفيد أحمد جمال السفاح "اوردغان"
الحسين عليه السلام الذي أثر أن يشرب الماء قبل فرسه العطشان,
بحرية بنت مسعود الخزرجية : ألمرأة التي تجهز إبنها للشهادة ،