قد لا أكون أول من يكتب عن موضوع المحاصصة بكل مسمياتها الطائفية العرقية القومية الحزبية بالاضافة للمحسوبية في تسنم
يستعد مجلس النواب العراقي وبضغط وتدخل أمريكي مباشر بالاسراع بتشكيل الحرس الوطني وتحجيم دور جميع فصائل الحشد الشعبي
انا كنت ممن ترك العراق أكثر من 12 سنه اي من بعد انتفاضة 1991 وحتى سقوط النظام 2003.
منذ زمن وانا أريد أن أكتب هذا المقال ولكن كنت أنتظر الوقت المناسب، واليوم جاء اليوم الذي يجب أن يعرف الكثير ممن يجهل أو يتجاهل
ان حزمة الإصلاحات التي قدمها السيد رئيس مجلس الوزراء الدكتور حيدر العبادي بالرغم من أنها لا تلبي طموح المواطن العراقي الذي
تعتبر المرجعية لدى الشيعة هي إمتدادا حقيقيا للخط النبوي الشريف وأئمة ال البيت عليهم السلام، والمعبرة عن نبض الأمة بكل تأكيد بالرغم
في غفلة من الزمن وعلى حين غره تفاجئ العراقيون بظهور مجموعة من الشباب وهم يدخل الى مجلس النواب العراقي ويتخذ كل
بعد أن وضعت المرجعية الدينية العليا المتمثلة بالإمام علي السيستاني على لسان معتمدها خطيب الجمعة في كربلاء المقدسة السيد احمد الصافي
لا يختلف اثنان ان تنظيم داعش جاء من رحم تنظيم القاعدة الذي تم تأسيسه من قبل جهاز المخابرات الأمريكية
قبل أن أدخل في موضوع الاتفاق النووي بين جمهورية إيران الإسلامية ودول العالم الخمس الكبرى التي تمتلك أكثر من ثمان آلاف قنبلة ورأس نووي فقط لدى الدول الخمس انقل لكم هذه القصة
يوما بعد أخر يتأكد للعالم أجمع القوى التي تمتلكها فصائل المقاومة في الحشد الشعبي برغم من الحرب القذرة التي تشنها الأبواق المأجورة
في زيارتي الأخيرة الى مدينة قم المقدسة 110كم جنوب العاصمة الإيرانية طهران وفي طريقي للتوجه لأداء زيارة السيدة فاطمة المعصومة سلام الله عليها كان مروري
مرت علينا قبل أيام قليلة الذكرى السنوية الاولى لفتوى الإمام المفدى السيد علي السيستاني
تمر علينا هذه الايام الذكرى السنوية الاولى للفتوى التاريخية للمرجع الديني الاعلى الامام السيد علي السيستاني
بطلت.... كلمة قالها, وذهب بعيدا وهو يحمل بين ذراعية كرة صغيرة ومن خلفه عدد من الاولاد
منذ زمن وأنا احاول منع قلمي من الكتابة في موضوع الطائفية في العراق ، وهل توجد بالفعل طائفية ؟
منذ الاعلان عن فتوى الجهاد الكفائي التاريخية للإمام علي السيستاني دام ظله، وما تبعت هذه الفتوى بتلبية
بالأمس وانا أتحدث مع صديقي وزميلي في العمل الذي كان ينتظر سماع خبر استشهاد عمه