شكراً يا عراق ، لأنك وقبل كل شيء مهدُ الاخوة بحق وجدارة ، ولأنك مهوى أفئدة المؤمنين من اقطار ارض الله الواسعة بلا منازع ،
تبخر سحر أيامها وذهبت لذة لياليها
بما نوجِّهُ ما ورد في القران الكريم من نسبة المعصية والنسيان والخطاء في القرآن الكريم
ليس الحزن والبكاء-فعلاً اختيارياً للنفس
كثيراً ما تُصادِف في حياتِكَ - ما يُوجِبُ عليك الشكر والامتنان