تزامناً مع مضي مايزيد على ثلاثة أعوام على انقشاع غبار معركة الأمريكان وحلفائهم من العراقيين ضد “الكائن الهلامي”
قبل ما يقارب على سبعة اعوام ، حدّد السعودي ، خلال عدوانه على اليمن والمسمّى، حينها، بـ «عاصفة الحزم»،
بداية ، إنّ هذه الحقائق موجهة لعقول أبناء هذه الأمة حتى يستطيعوا أن يستوعبوا حقيقة الفوضى التي نعيشها اليوم،
إنّ المتابع للضجة بعض الخليجية المفتعلة مع لبنان حول تصريحات وزير الإعلام اللبناني بما يخص العدوان والحرب على اليمن،
يؤكد الخبراء الصهاينة، أنه خلف كواليس يستتر تعاون أمني واسع بين محور الاعتدال العربي والكيان الصهيوني،
قبل عشرة أعوام، اختارت أميركا، بالشراكة مع بعض أدواتها الإقليمية، وخصوصاً الكيان الصهيوني، سورية لتكون المرحلة الثالثة....
من الواضح انه وتزامناً مع كل التطورات والمتغيرات العسكرية في الجنوب السوري ، وخصوصاً اقفال ملف مدينة درعا وحسمه عسكرياً...
لم يكن ما كشفته مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية ،بالحدث المفاجئ للبعض ،وخصوصاً للمتابع بدقة لتفاصيل خسائر السعودية
بالبداية ، لايمكن بهذه المرحلة تحديداً انكار حقيقة أنّ ما يقوم به الجيش العربي السوري من عمليات
إن الحديث عن تجربة ما يسمى "بالاسلام السياسي" في تركيا يعيدنا إلى اطروحات نوح فيلدمان؛ فكانت نظرية
في الآونة الأخيرة بدأ النظام السعودي يخشى من محدّدات عامل الوقت وفاتورة التكاليف من جهة،
لطالما كنت مقتنعاً، وحاولت اقناع من حولي ، بأن مفاهيم الإنسانية العالمية، هي كذبة كبيرة وليس
تزامناً مع استمرار تصاعد وتيرة مؤشرات الانتفاضة الفلسطينية المباركة والسعي لقمعها من قبل عصابات الكيان
كان يدرس حافي القدمين وينظر إلى ماسحي الأحذية بعين مشفقة، قبل أن يثور على واقعه المر ويصبح رئيساً للجزائر وهو في عز الشباب...
تبرزُ الى الواجهة في خضم فوضى الإعلام والأمن والسياسة والاقتصاد الذي تعيشهُ أمتنا ومنطقتنا العربية اليوم ،
تزامناً مع ما يعيشه العالم اجمع من أنتشار سريع لجائحة كورونا،وعدم قدرة العالم على التكيف السريع....