ينتخي اليوم حشد الله المقدس، مع الغيارى من أبناء الشعب العراقي، بمختلف أطيافهم، وانتماءاتهم،
قبل فترة قصيرة شاهدت حلقة من برنامج (الساقط بامتياز) فيصل القاسم، وقد استضاف فيها شخصين، أحدهما (خوش آدمي كلش)، والآخر (نص ونص)!!
أمس.. وأنا أقلب في قنوات الكون الفضائية، لمحتُ وجه المعمارية العراقية الكبيرة زها حديد على شاشة قناة (السي أن أن) ...
أحب أمي جداً مثل حب ملايين الأبناء لأمهاتهم. لكني أختلف عن هذه الملايين بتفسير هذا الحب. فأنا أرى أن حبي المفرط لأمي لم يأت لأسباب تقليدية
اتصل بي أمس من كندا صديق عزيز يسألني عن رأيي في امتناع النائبة شروق العبايچي....
قد يسألني أحد الأخوة القراء حين يقرأ عنوان المقال، ويقول:ما الغريب في أن يكون رافع العيساوي قاتلاً.. اليس أغلب سياسيي (الجماعة) قتلة،
في عيادة طبيبة العيون بمدينة سان دييغو في ولاية كاليفورنيا الأمريكية، التقيتُ قبل أيام بأستاذ (بروفسور)
في صفحته على الفيس بوك، كتب أثيل النجيفي (بوست)،
قرأت أمس تصريحاً للسيدة جميلة العبيدي(ها الأيام مسَّلطِن على جميلة)!
أضحكتني الدعوة التي وجهتها (النائبة) المحترمة جميلة العبيدي الى رئيس الوزراء الدكتور حيدر العبادي....
دعوني أتحدث أولاً عن شعار (مقاومة.. قادتها شهداء)،
بعد أن تأكد رسمياً وصول محمد الدايني الى بغداد سالماً غانماً والحمد لله، وتأكد تسليم نفسه الى القضاء
قبل أيام كنت أنتظر مع زوجتي في صالة مطار بغداد الطائرة العراقية التي تقلنا الى دبي. وبينما كنت مشغولاً
أمس، وعن طريق الخدمة الإخبارية العاجلة التي تقدمها (السومرية نيوز) للمشتركين، وجدت على هاتفي الجوال
بعد ستة وعشرين يوماً على القصف الوحشي الجوي السعودي على اليمن،
أولاً وقبل كل شيء، أود أن أقبل الأيادي الطاهرة لأبطال عصائب اهل الحق،
مع كل احترامي للنواب العراقيين المخلصين، والوطنيين النجباء،
قد يظن البعض أن خطأ، أو التباساً حصل في كتابة عنوان هذا المقال،