أينما تمضي في شوارع بغداد وساحاتها الكثيرة، تواجهك اعلانات (حَب السفايف)، وأينما تدير وجهك، تطالعك دعايات (حب السفايف)..
مات رياض قاسم الشاعر والكاتب الجميل، والإنسان الأكثر جمالاً من كل مواهبه المشعة بالجمال،
عندما خرج الشاعر الكبير زهير الدجيلي من (نگرة السلمان) بعد عام من نجاح ثورة الرابع عشر من تموز، تلك الثورة
أحمد المساري نائب في مجلس النواب العراقي (العراقي كما يفترض)، بل وهو أيضاً رئيس كتلة نيابية في هذا المجلس
رغماً عن أنوف العراقيين الذين يتظاهرون في (ساحات) التحرير بمختلف محافظات العراق كل جمعة،
أمس إزدحمت البرامج الإخبارية للقنوات (الفايخة) بخبر خطير، ظننت أنه مطلع لحرب كونية ثالثة،
أكتب هذه المقالة، والحزن يذبحني من الوريد الى الوريد..
مخطئ من يظن أن السعودية تقدر باموالها، ودعمها المفتوح لبعض الأنظمة والقوى السياسية، وصفقاتها الشرائية،
لم أستغرب قط حين قرأت الخبر الخاص بقرار وزيرة الصحة الدكتورة عديلة حمود بمنح جرحى،
رهان الفاسدين، وأعوانهم، وعرابيهم، وسماسرتهم، وملحقاتهم الذيلية الطفيلية سقط أمس بالضربة الوطنية الجماهيرية القاضية..
أعرض اليوم أمام دولة رئيس الوزراء، سيرة الجراح العراقي (الصابئي)، الدكتور جبار ياسر الحيدر،
صحيح ان مجلس النواب صوَّت بالإجماع على إصلاحات العبادي أمس، ومنح موافقته الجمعية على إجراء هذه الإصلاحات...
سيدي رئيس وزراء العراق (كل العراق)، قرأنا خبراً يقول انك أجريت عدداً من الإجراءات الإصلاحية الشجاعة ...
أولاً وقبل كل شيء أقول لكم (دغري)، وبدون لف ودوران: انا من أشد الناس كرهاً، وبغضاً،
تأريخياً، ثبت بالإكتشاف الأثري القاطع، أن حضارة وادي الرافدين أقدم حضارات العالم، وقد تاكد ذلك من خلال عمر الحضارة...
قال السيد وزير الكهرباء حفظه الله وأبقاه ذخراً للفلوجة والأنبار
في ليلة العيد، تلقيت اكثر من اتصال وطلب، من صديق عزيز(مُعتَّق)، يسألني إن كان بالإمكان أن نحتفل سوية في إحدى ليالي العيد بطريقة مجنونة،
أتيحت لي أمس فرصة مشاهدة الفيلم السينمائي الرائع (شي)، أو (CHE )